السبت, 21 جمادى الأول 1446 هجريا, 23 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم السبت, 21 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:21 ص
الشروق
06:43 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة يجمع معلماً من دولة ميانمار بطلابه في رحاب المدينة المنورة

أمير الرياض يرعى فعاليات مهرجان الحمضيات التاسع بمحافظة الحريق مطلع يناير المقبل

مشروع العمليات الجراحية خارج أوقات العمل بمستشفى الملك سلمان يحقق إنجازات نوعية

الكاتبة زفاف الحربي تستعد لإطلاق كتابها الجديد بعد نجاح «فبشرناها»

بالفيديو: الموجز الإخباري الأسبوعي من صحيفة الشمال الإلكترونية لأهم الأخبار

مدير عام التدريب التقني والمهني يفتتح فعاليات مسابقة”صُناع” لإنتاج الحرف اليدوية بجازان

باص الحِرفي” في جازان: احتفالية فنية تعزز التراث وتلهم الأجيال

الجمعية الخيرية بأبو عريش تحقق الموثوقية

معلمة التاريخ بالجوف تطلق مبادرة قراءة النقوش الأثرية

الهلال الأحمر بالجوف يحتفي باليوم العالمي للطفل بأنشطة توعوية مميزة

د. أبا الخيل : أمير القصيم نموذج مميز في الأعمال الخيرية

طلاب مركز تمكين بحائل يخطفون المراكز الأولى في سباق نشاط للرياضة

المشاهدات : 64272
التعليقات: 0

التسول والمتسولين و خطرهم على الوطن

التسول والمتسولين و خطرهم على الوطن
https://www.alshaamal.com/?p=103632

وطننا الغالي المملكة العربية السعودية مستهدف من كل الأعداء سواء من الداخل أو الخارج.

ومن وسائل هؤلاء الأعداء للإضرار بوطننا، وأمننا، نشر المتسولين، وتواجد المجهولين والمتسللين في جميع مدن وقرى وطننا الغالي.

لذا فعلينا أن نكون جنوداً، مجندين لخدمة وطننا، والمحافظة على أمنه واستقراره،
وعلينا أن نكون صفاً واحداً، ويداً واحدة ضد التسول، وضد المتسلل، وضد المجهول، وضد العابث بأمن هذا الوطن الغالي.

وعلينا ألا نتعاطف مع المتسولين خاصة وأن هؤلاء المتسولين يستخدمون هذه الأموال، التي نعطيهم إياها بحسن نية، في الإضرار بوطننا، فيستغلونها بخبث، ودناءة، في شراء الأسلحة؛ ليقتلوا بها جنودنا المرابطين على الحدود، لذا علينا أخذ الحيطة، والحذر مع الحرص الشديد، واليقظة مع هؤلاء المتسولين، الذين لا يتورعون عن استخدام أساليبا متعددة في الحصول على الأموال، و بطرق غير مشروعة.

وعلينا أن نوجه، ونصرف صدقاتنا وأموال زكاتنا للجهات الحقة، وأوجه الصدقات المعروفة، وأماكن التصدق الواضحة
مثل الجمعيات، والمكاتب التعاونية.

وعلينا جميعًا سواءً مواطنين، و مسؤولين، وأئمة مساجد، وبمواقع التواصل الإجتماعي؛ أن نكون عيونًا ساهرة في المحافظة على أمن وطننا، والتبليغ عن أماكن المتسولين، ولانتستر على المجهولين.

أمن وطننا أهم من كل شيء.
حفظ الله وطننا الغالي، وحفظ قيادتنا، وحفظ جنودنا الأبطال في الحد الجنوبي، وعلى كل حدود المملكة.

بقلم الكاتب إبراهيم النعمي

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>