الأحد, 3 ربيع الآخر 1446 هجريا, 6 أكتوبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأحد, 3 ربيع الآخر 1446هـ

الفجر
04:58 ص
الشروق
06:15 ص
الظهر
12:10 م
العصر
03:33 م
المغرب
06:04 م
العشاء
07:34 م

الموجز الأخبار ي »»

باحثة سعودية تفوز بجائزة أفضل ورقة بحثية في مؤتمر الثورات الاقتصادية بالبحرين

المؤلف والمستشار الاجتماعي منصور عثمان بن حسن يدشن كتابه الوعي لحل المشاكل في معرض الرياض الدولي للكتاب

مدير تعليم الطائف يوجه كلمة للمعلمين والمعلمات نعرف بأثركم واسهاماتكم في بناء الإنسان

الشمسان يؤم المصلين فجرا .. والتركي عصر ومغرب الأحد في المسجد الحرام ..

لوحة د ر ع 2024 تجذب زوّار جناح وزارة الداخلية في معرض الصيد والصقور السعودي العالمي بملهم

الأحوال المدنية تشارك ضمن جناح وزارة الداخلية في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024 بمَلْهَم

الإدارة العامة للمجاهدين تشارك ضمن جناح وزارة الداخلية في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024 بمَلْهَم

السديس في يوم المعلم العالمي: العلم شرف الدهور ومجد العصور وأكسير الأمن والأمان

إدارة الترجمة تشارك ضمن جناح وزارة الداخلية في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2024 بمَلْهَم

السديس هنأهم بالثقة وأوصاهم بإيصال رسالة الحرمين الوسطية للعالم

الهيئة السعودية للسياحة تعلن عن إطلاق تقويم فعاليات شتاء السعودية

جمعيتي “طويق” والعمل التطوعي تحتفل باليوم الوطني

محليات

إحداهما رفض سفر الحجاج إلى المدينة على الأقدام.. وثيقتان تاريخيتان تعودان لعهد الملك عبد العزيز عن الحج

إحداهما رفض سفر الحجاج إلى المدينة على الأقدام.. وثيقتان تاريخيتان تعودان لعهد الملك عبد العزيز عن الحج
https://www.alshaamal.com/?p=108817
تم النشر في: 31 يوليو، 2020 1:01 ص                                    
21162
0
متابعات
صحيفة الشمال الإلكترونية
متابعات

نشر المركز الوطني للوثائق والمحفوظات وثيقتين تاريخيتين، تعودان لعهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن، تظهر اهتمامه بالحج وسلامة ضيوف الرحمن من خلال تقديم جميع سبل الراحة.

وأظهرت الوثيقة الأولى التي تعود لعام 1351هـ خطاباً موقعاً من نائب رئيس ديوان الملك موجهاً لنائبه الأمير فيصل بن عبدالعزيز حينها، يفيد فيها بعدم موافقة الملك عبدالعزيز على سفر بعض الحجاج إلى المدينة المنورة، مشياً على الأقدام.

وأوضحت الوثيقة أن سبب رفض الملك عبد العزيز هو الخشية عليهم من الظمأ والجوع والتعب وحرارة الشمس، ما يعكس حرصه الشديد على سلامة الحجاج وأمنهم وضمان عدم تعرضهم لأي مكروه.

وتعود الوثيقة الثانية لعام 1353هـ والتي أبانت طلباً موقعاً من معاون مدير الصحة العام، موجهاً للأمير فيصل بن عبدالعزيز حينها، يلتمس فيها التوجيه بإعطاء اللقاحات اللازمة للحجاج القادمين عن طريق البر، وذلك لضمان سلامة الحجيج وعدم تفشي الأمراض والأوبئة بينهم.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>