الأحد, 5 ربيع الأول 1446 هجريا, 8 سبتمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأحد, 5 ربيع الأول 1446هـ

الفجر
04:46 ص
الشروق
06:06 ص
الظهر
12:19 م
العصر
03:47 م
المغرب
06:33 م
العشاء
08:03 م

الموجز الأخبار ي »»

مركز حي العوالي وفريق عين مكة الإعلامي يقدمان أمسية ثقافة العمل الخيري

السيلاني : يثمن جهود القيادة الرشيدة في دعم الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم

رئاسة الشؤون الدينية بالحرمين الشريفين تعتمد الجدول الأسبوعي لأئمة المسجد الحرام والمسجد النبوي

عبر ركنٍ تعريفي .. مكتب العمل بحائل يُعرّف بضوابط الحماية من التعديات السلوكية في بيئة العمل

توقيع اتفاقية تعاون بين الشبكة العربية للإبداع والابتكار والاتحاد العربي للإعلام الإلكتروني

السديس: 5 مليون قاصد وزائر أستفادوا من برنامج إجابة السائلين في الحرمين في العام الماضي

مخترعون يدعون القطاع الخاص إلى تبني مبتكراتهم للتنافس عالمياً

بدء الإختبارات العمومية السنوية للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بجنوب مكة

6 فرق و100 لاعب في انطلاقة بطولة الجوف للكريكت

فـــرع وزارة الرياضة بجازان ينظم احتفالا بذوي الإعاقة بالمنطقة

“صمت” .. التوقيت الأفضل في يوم الجذاع

برعاية أمير الشرقية.. مؤتمر دولي يسلط الضوء على أحدث التطورات في علاج السكري

مساحة حرة

افتح يا سمسم أبوابك!

افتح يا سمسم أبوابك!
https://www.alshaamal.com/?p=115607
تم النشر في: 16 سبتمبر، 2020 4:00 م                                    
24802
0
aan-morshd
صحيفة الشمال الإلكترونية
aan-morshd

أين رحلت يا سيد سمسم ،لقد إشتقنا لأيامك الخوالي التي لطالما تراقصت بنا على أوتار الإنتشاء والسعادة والأفراح.

في تلكم الأيام بالذات، كان هنالك ما يسمى بالأفلام والمسلسات الكرتونية الهادفة فعلًا ،في تلك الفترة بالذات ،كنّا ننهل من فيض العلم وواسع المعرفة ولكن بطريقة مختلفة،بالطريقة التي كنّا نستمتع فيها بالتعليم وغرس القِيم والأخلاق.

في ذلكم الحين قفزة المسلسلات والأفلام الكرتونية المدبلجة العربية قفزةً نوعية ،لا أنسى عودة إخوتي بعد يومٍ دراسيٍ طويل ومشاهدتنا سويًا-إخوتي وأنا- لمسلسل قرانديزر ،ومن ثَمَّ فلونا وكذلك هايدي والقصة الحزينة والمأساوية سالي ،تلك الطفلة الهندية التي لطالما تعرضت لمضايقات الآنسة منشن، وكذلك بائعة الكبريت وغيرها الكثير والمثير من الأفلام والمسلسلات الكرتونية والعربية المفيدة والمُربية كذلك.

لقد كانت مربيةً بشكل حقيقي للأطفال ،وأحيانًا حتى للكِبار حينما كنّا نتمنى أن نكون شجعانًا بالقدر الموازي لشجاعة عدنان الذي يدافع عن المظلومين ويساعدهم بكل قوة وشموخ .

وحينما كانت فتياتنا يغبطن سالي ،على حِلمها ورِقة قلبها الشديدة لدرجة العفو عند المقدرة ،من كان يتصور أن سالي ستعفو عن الآنسة منشن التي لطالما عرضتها للتعذيب وممارسة أشنع وأقسى المعاملات معها.

وحينما كنّا نتعلم الآداب السلوكية والخلق الرفيع من تربية والد ووالدة فلونا لأبنائهم .

في ذلك الحين حرفيًا كان الوالد يضع أطفاله في أيدٍ أمينة فعلًا .

أما أفلام ومسلسلات، كرتون اليوم فحدّث ولا حرج كل العزاء لأبناء هذا الجيل الذين لا أعتقد بأنهم سيحصلون على مثل ما حصلنا عليه ،من كان يتصور أننا سنصل في يوم من الأيام إلى درجة إنتقاء الجيد من السيء من أفلام ومسلسلات الكرتون.

ولكن أقول: بلسان كل أبٍ حريص على تربية أبناءه ،لرواد برامج الأطفال التلفزيونية “اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلفنا خيرًا منها”.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>