تحل الذكرى التسعون لتوحيد المملكة وبلادنا تنعم بتطور وازدهار كبير في شتى المجالات، حيث يحضى قطاع التجارة باهتمام القيادة ايدها الله، مما اسهم في تسهيل إجراءات بدء العمل التجاري، وتمكين المرأة، وجذب الاستثمارات الأجنبية، في زيادة نوعية في سجلات القطاعات النوعية، والسجلات المملوكة للشباب(ذكور، وإناث) للفئة العمرية من 18 إلى 35 سنة، والسجلات النسائية، وسجلات المستثمرين الأجانب.
قطاع التجارة الإلكترونية شهد نموأ كبيرا خلال السنوات الماضية مسجلا زيادة بنسبة 817٪ خلال العام 2020 حيث بلغ عدد السجلات 16،286سجل، مقارنة مع العام 2015 الذي بلغ فيه عدد السجلات 1،775 سجل .
وسجل قطاع الترفية نموا بنسبة 625٪ خلال عام 2020، ليبلغ عدد السجلات 32،320 سجل، بالمقارنة مع 4،461 سجل عام 2015.
ونما قطاع الصناعة بنسبة 295٪ خلال العام 2020، ليبلغ عدد السجلات 28،532 سجل، بالمقارنة مع 7،172 سجل في عام 2015.
كما سجلت السجلات المملوكة للشباب (ذكور، وإناث)، زيادة بنسبة 556٪ خلال العام 2020 ليبلغ عدد السجلات 210،093 سجل، بالمقارنة مع 32،075 سجل في عام 2015.
ونمت السجلات النسائية بنسبة 115٪ خلال العام 2020، لتبلغ 372،674 سجل، مقارنة مع 173،074 سجل خلال العام 2015.
وحققت سجلات المستثمرين الأجانب نموا بنسبة 78٪ خلال العام 2020، ليبلغ عدد سجلات المستثمرين الأجانب 25،238 سجل، مقارنة مع 14،154 سجل خلال العام 2015.