السبت, 21 جمادى الأول 1446 هجريا, 23 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم السبت, 21 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:21 ص
الشروق
06:43 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

مدير مركز الدراسات الإنسانية والفلسفية بجامعة الملك خالد بالسعودية يكرم أحمد السماحي

هيئة الأمر بالمعروف بمحافظة القرية العليا بالمنطقة الشرقية تفعّل البرنامج التوعوي جهود المملكة العربية السعودية في محاربة التطرف والإرهاب

محافظ عنيزة يزور الوحدة السكنية الجاهزة ويشيد بجهود جمعية مأوى

برعاية مدير شرطة المنطقة.. «صواب» تشارك في البرنامج التوعوي بأضرار المخدرات بجازان

جمعية كبدك تقيم معرضاً توعوياً في مهرجان شتاء الجوف

ملتقى القيادات الصحية بالحدود الشمالية ينظم فعالية رياضة اليوغا للسيدات

جمعية كيان للأيتام تقيم فعالية مميزة بهدف تعزيز الروابط بين الأبناء المحتضنين وأسرهم بنادي الشباب

برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة يجمع معلماً من دولة ميانمار بطلابه في رحاب المدينة المنورة

أمير الرياض يرعى فعاليات مهرجان الحمضيات التاسع بمحافظة الحريق مطلع يناير المقبل

مشروع العمليات الجراحية خارج أوقات العمل بمستشفى الملك سلمان يحقق إنجازات نوعية

الكاتبة زفاف الحربي تستعد لإطلاق كتابها الجديد بعد نجاح «فبشرناها»

بالفيديو: الموجز الإخباري الأسبوعي من صحيفة الشمال الإلكترونية لأهم الأخبار

المشاهدات : 37053
التعليقات: 0

لا أقبل أن أكون نسخة أخرى

لا أقبل أن أكون نسخة أخرى
https://www.alshaamal.com/?p=127186

نحنُ في زمن كل منا يريد أن يفعل مثل الآخر ، نحنُ في زمن التقليد الاعمى الذي يفعل الشي وهو يرى لكن اعمى بفكره وتفكيره وطريقته ، نسي المبدأ نسي العاده التي لابد أن تكون مميزه في عالمه ، نُسخ عديده لا قيمه لها ، محتواها خالي جداً من ، انني لا أقبل أن أكون مثل هذه النسخ ، أريد أن أكون مميزاً ، لا أريد تغيير أسلوبي وطريقة كلامي لأكون نسخه من أحدهم ، لابد أن احافظ على وعيي ‏في الوقت الذي تنسرق فيه العقول من حولي، فأنا بخير ، أريد التشبث بمبادئي في وقت تُباع وتشترى فيه المبادئ بدارهم معدوده، فأنا بخير أن تبقى شخصيتي منفرده في زمن التقليد، أنا وانت لابد علينا أن نكون من هولاء الأشخاص المُختلفين الذين يتجنبون التقليد بِشتّى طرقه ،لنا قرار خاص يخرج عن مسار التقليد المُمل ، من الذين يعيشون حياه طبيعيه وهادئه لها طقوس مختلفه ولها رونقاً خاصاً يضيء عليها بعيداً عن جهل التقليد بعيداً عن النسخ التقليديه ،

عادة الإنسان الذي لا يفكر ولا ينتبهه تجده يحب التقليد يتبع الأخرين ، لذلك يجب أن نفكر هل هذا الشئ الذي تريد أتباعه أو إقتناءه مفيد أو هو مجرد فعله بدون هدف او غير مفيد ، إذا كان غير مفيد و تريده فأنت تسير بلا عقل تسير بلا هدف بمجرد أنك تحب التقليد ،

في هذا المجتمع مررت بنسخ عديدة و متنوعة جداً مخلّه بلا قيم ولا أهداف ، تتأثر بمن حولها كثيراً تجري وراء قطار التقليد ، سؤال او بالأحرى عدة أسئلة : لماذا لا تمتلك شخصية ؟؟ لماذا لانبني أنفسنا بأنفسنا ؟ لماذا ندع أرواحنا تتأثر ؟ لماذا نصل لهذا الشي بدون وعي ؟ ،

‏لـنكن أولئك الهادئون المختلفون وكيانهم لايهدأ ، أولئك الذين لا يغرقون في بحر التقليد أو الكثرة ، المجازفين رغم الادراك بالمخاطر في هذة الحياة ، الذين يعبرون النفق رغم الخوف، الذين لايعرفون طريق الاستسلام لـ أولئك اللذين لا يؤمنون بالمستحيل، المنفردين بذواتهم ، المختلفين بأفعالهم ، الواثقين بخطاهم ، لا يلهثوا في زمن التقليد ، أرواحهم نادرة وبصماتهم نيره ، المحافظين على وعيهم ، المفكرين الجيدين ، الملفتين للأنظار بالقيم والمبادئ البنائه ،

قال تعالى ؛ ‏{ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ } لابد ان نسير أقوياء في من البداية في كل خطوة ، وونكون أصحاب الهمات العالية ب أرواحنا وذواتنا ، نكون ذا طابع مميز وخاص جداً ..

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>