الإثنين, 23 جمادى الأول 1446 هجريا, 25 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الاثنين, 23 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:22 ص
الشروق
06:44 ص
الظهر
12:09 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

تعليم الطائف يستهدف الأسر وأولياء الأمور بندوة عن تمكين الأطفال من أجل الغد

إيداع أكثر من 6 ملايين ريال مكافآت شهر نوفمبر لطلبة تعليم الطائف.. غدًا

رئاسة الشؤون الدينية تدشن الاستراتيجية والهيكل الجديد والهوية والموقع الالكتروني للرئاسة

محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية وإمارة منطقة القصيم يوقعان مذكرة تفاهم

معالم سياحية وتراثية في أكبر واحة في العالم

تدشين منصة تثقيفية توعوية بـ 14 مراكز مكة للرعاية الصحية الأولية بتجمع مكة الصحي

الخدمات الطبية تختتم مشاركتها ضمن معرض وزارة الداخلية التوعوي لتعزيز السلامة المرورية بالمدينة المنورة

أمر ملكي بتعيين ١٢٥ مُلازم تحقيق على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي

جاي شاه يصل إلى جدة استعدادًا لمزاد الدوري الهندي لعام ٢٠٢٥ الحدث الدولي الأول للكريكيت في المملكة

نائب أمير حائل: المنطقة مستعدة لاستضافة ورش العمل القادمة في متنزه سلمى الجيولوجي

محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية وإمارة منطقة القصيم يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز السياحة البيئية

” الجمعية السعودية للإعاقة السمعية” توقّع اتفاقية تعاون مع “مجموعة شباب الصم”

المشاهدات : 122107
التعليقات: 0

مأساة طفل في حافلة مدرسة

مأساة طفل في حافلة مدرسة
https://www.alshaamal.com/?p=12857

يستيقظ باكرًا كما اعتاد على ذلك كل صباح ، يتناول افطاره و يرتدي ملابس المدرسة ، و من ثم يغادر مبتسمًا لوالدته التي توصله للباب ليصعد لحافلة المدرسة وهي لا تعلم أنها سوف تكون المرة الأخيرة التي ستراه فيها .
ينهي يومه الدراسي و يقوم مع زملائه بالصعود الي حافلة المدرسة ؛ يغلبه النعاس فيها ، و من ثم يغط في نوم عميق نتيجة اجهاد يوم حافلٍ …. كانت النومة الطويلة التي لم يصحو منها …
الأم كعادتها تنتظر عودة فلذة كبدها ولكن دون جدوى .. فقد طال انتظارها و زاد معه قلقها .، بعد أن طال الوقت يتم التوجه إلى المدرسة و التي يتضح عدم وجوده فيها أو حولها ، لتسوّد الدنيا في عينيها و تضج و تصرخ بسبب تأخر طفلها .
يتم بعدها الاتصال بسائق الحافلة و الذي أنهى مهمته و عاش في سبات ؛ نسي معه ان يتفقد الطلاب قبل أن يغلق باب الحافلة..
يصل ذاك الخبر الذي وقع على قلب والديه كالصاعقة ؛ ‏السائق نسي الطفل نائماً و نتيجة اختناق و نقص الاوكسجين و ارتفاع حرارة الجو ؛ فارق الطفل الحياة.‏..
.من المتسبب في ذلك ؟ هل هو اهمال سائق لا يحمل بداخله معنى الإنسانية و لا أدنى اهتمام أو مسؤولية تجاه هؤلاء الأبرياء ؟ أم هي خيانة لأمانة أخذها على عاتقه فأهملها ؟ أم هي نتيجة اهمال إدارة لم تتمكن من اختيار سائقيها بعناية ، وتم اختيارهم بعشوائية ؟!

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>