الخميس, 19 جمادى الأول 1446 هجريا, 21 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الخميس, 19 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:20 ص
الشروق
06:42 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

“فضاء الكتاب الصغار” نجاح اللقاء الثقافي للأطفال في مقهى ديسكفري

جمعية «صواب» تُخرج «101» متعافياً من الإدمان بجازان

جمعية “كيان” تفعل يوم الطفل العالمي بالتعاون مع فريق “كلنا بركة “التطوعي بفعالية هادفة

سمو محافظ الأحساء يبحث مع معالي وزير التعليم خطط ومشاريع تطوير التعليم في المحافظة

الفيصل : يترأس اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية العربية

“سعي تعلن إطلاق النسخة الثانية من ملتقى مهنتي في ديسمبر المقبل”

فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بحائل يفعّل مبادرة “الموظف الصغير” احتفالاً بيوم الطفل العالمي

انطلاق معرض حرس الحدود التوعوي “وطن بلا مخالف” في منطقة الحدود الشمالية

شهد المعرض اقبالاً واسعاً.. جمعية «اتزان» تفعل يوم الطفل العالمي بجازان

حرس الحدود يشارك ضمن معرض وزارة الداخلية احتفاءً باليوم العالمي للطفل في واجهة روشن بالرياض

النيابة العامة تدشن غرفة استنطاق الأطفال

الهلال الأحمر بالجوف يحتفي باليوم العالمي للطفل بأنشطة توعوية مميزة

المشاهدات : 116276
التعليقات: 0

النمازي : اليوم الوطني رمز لمعاني التوحيد والبناء والتقدم

النمازي : اليوم الوطني رمز لمعاني التوحيد والبناء والتقدم
https://www.alshaamal.com/?p=13461

 

 

قال الأستاذ أحمد بن مروعي نمازي مدير إدارة المراكز الصحية بالقطاع الشمالي إن مرور الذكرى العزيزة ذكرى (اليوم الوطني) للمملكة يذكرنا جميعا بذلك الإنجاز التاريخي العظيم الذي حققه مؤسس هذا الكيان وموحد هذه البلاد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود (رحمه الله). وتأتي ذكرى يومنا الوطني كل عام إضاءة فريدة في سجل أمجاد المملكة وازدهارها فالذكرى حديث عن تاريخ شعب وأمة، سجلاته ناصعة البياض وصفحاته متلألئة بالمنجزات والمعطيات.

إنه اليوم الذي استعادت فيه الجزيرة العربية كيانها ووضعت اللبنات الأساسية لحضارتها واستردت مكانتها على يد الملهم عبد العزيز، فلقد حقق رحمه الله تحت لواء لا إله إلا الله محمد رسول الله انتصارا تاريخيا حيث استطاع بحكمته البالغة وثاقب بصيرته وبعد نظره إحلال التآخي والتآزر محل التنافر والتناحر كما أحل الأمن والسلام محل الفوضى والنزاع وهو ما أتاح قيام دولة راسخة الحدود قوية المنابت يحق لها أن تفاخر بما وصلت إليه من أمن وأمان وتقدم وازدهار.
لذا فإنه يحق لنا جميعاً أن نقول لقد أصبح (اليوم الوطني) رمزاً للوحدة والقوة والأمان والطمأنينة والتقدم والحضارة والنظام والعلم وبناء المؤسسات وإقامة المشروعات وتحقيق الإنجازات في الصناعة والزراعة والخدمات المختلفة وبناء المدارس والمعاهد والجامعات وتحقيق الأمن والعدل في ظل حكومة رشيدة ترعى مصلحة مواطنيها وتهتم بكل ما من شأنه رفعة هذه البلاد وتقدمها وتحقيق الخير والمصلحة لأبنائها.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>