الأحد, 22 جمادى الأول 1446 هجريا, 24 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأحد, 22 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:22 ص
الشروق
06:44 ص
الظهر
12:09 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

حرس الحدود يختتم معرض وطن بلا مخالف بمنطقة الحدود الشمالية

أركان توعوية وترفيهية وتجربة مهنة الطبيب ضمن معرض وزارة الداخلية احتفاءً باليوم العالمي للطفل

“بالشراكة مع المنظمات الصحية غير الربحية بجازان”.. فرع وزارة الصحة بجازان يطلق حزمة من البرامج التوعوية بالمنطقة

معالي وزير السياحة يدشن شركة رملة للرحلات السياحية والمنتجعات البرية في حائل

مدير مركز الدراسات الإنسانية والفلسفية بجامعة الملك خالد بالسعودية يكرم أحمد السماحي

هيئة الأمر بالمعروف بمحافظة القرية العليا بالمنطقة الشرقية تفعّل البرنامج التوعوي جهود المملكة العربية السعودية في محاربة التطرف والإرهاب

محافظ عنيزة يزور الوحدة السكنية الجاهزة ويشيد بجهود جمعية مأوى

برعاية مدير شرطة المنطقة.. «صواب» تشارك في البرنامج التوعوي بأضرار المخدرات بجازان

جمعية كبدك تقيم معرضاً توعوياً في مهرجان شتاء الجوف

ملتقى القيادات الصحية بالحدود الشمالية ينظم فعالية رياضة اليوغا للسيدات

جمعية كيان للأيتام تقيم فعالية مميزة بهدف تعزيز الروابط بين الأبناء المحتضنين وأسرهم بنادي الشباب

برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة يجمع معلماً من دولة ميانمار بطلابه في رحاب المدينة المنورة

المشاهدات : 37115
التعليقات: 0

الصحف الالكترونية والعمل بها بدون مقابل

الصحف الالكترونية والعمل بها بدون مقابل
https://www.alshaamal.com/?p=138303

بعد ظهور الانترنت واكتشاف الكمبيوتر َالحاسبات الآلية و ظهور وسائل التواصل الاجتماعي والسوشال ميديا والأجهزة الذكية في العالم.

اتجه الكثير من المعلمين والموظفين المدنيين والعسكريين ممن لديهم الموهبة في التحرير الصحفي أو التصوير إلى هذه الصحف الإلكترونية وعمل البعض مراسلا ومحررا صحفيا يكتب ويصور وينشر وذلك لسهولة النشر في هذه الصحف ولسرعة وصول الخبر وانتشاره،وأصبح الناس يقبلون على قراءة الصحف الإلكترونية اكثر من الصحف الورقية.

وانتشرت الصحف الإلكترونية بكثرة سواء اكانت مرخصة أوغيرمرخصة وأصبحت هذه الصحف لسان حال المواطن واتجه البعض إلى الإعلام فبعضهم رغبة وهواية وبعضهم مهنة ومعيشة يقتات من الراتب الذي  يحصل عليه جراء عمله في هده الصحف.

وبعضهم درس الإعلام تخصصا ليتخرج صحفيا ولكنه عندما يتجه إلى أي صحيفة ليعمل ويتدرب  فيها يجابه هناك بمطالب كثيرة ومنها عدم مطالبته براتب جراء عمله الصحفي بل يطلب منه العمل كمتطوع دون مقابل مادي وحتى شهادة خبرة لايحصل عليها إلا بشق الأنفس.

ويطلب منه الركض صباحا ومساء لحضور المهرجانات والحفلات  وتغطيتها تحريرا وتصويرا  َكل ذلك بدون مقابل  يحصل عليه بل إن البعض منهم يدفع من جيبه الخاص  للصحيفة.

ونظرا لظهور هذه الصحف وانتشارها وحفظالحقوق هذه الصحف ولهؤلاء الصحفيين كان يجب على وزارة الثقافة والإعلام الإهتمام بهؤلاء الصحفيين وحفظ حقوقهم وتمكينهم من العمل بحرية أوسع، وتكليف أصحاب الصحف باعطائهم حقوقهم المادية أسوة ببقية المهن.

بقلم إبراهيم النعمي

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>