يقولون ودائما نسمع أن الصراخ على قدر الألم .
هذا مانراه في نهاية ميليشا الحوثي التي تدعمها ايران المجرمة ، نعم ايران دوله مارقه تهدد السلم والأمن ليس خليجيا فقط وإنما العالم اجمع، لأنها ترمي بالابرياء إلى هاوية الموت المحقق عبر سياسات غبيه متهوره .
التخبطات التي تقوم بها هذه الميليشيا الحوثية المدعومه من ايران،و محاولة ضرب مواقع سكنية وعينية ماهي إلا نهاية محققة لهلاكهم.
هم يعلمون وواثقون أن صواريخهم العبثية لا فائدة منها، ويعلمون أن الدفاعات السعودية تقف لهم بالمرصاد، وأن جحيم قوات السعودية والطيران الحربي سيدكهم دكا ويدك مخازن أسلحتهم ، وسيحول ليلهم إلى نهار ملتهب ونهارهم إلى نار متقدة، لم نكن يوما دعاه حرب ولكن من يمد يد الغدر سنقطعها .
نحن نرى غباء هذه الميليشيات كما نرى الشمس في رابعه النهار ، ونحن ايضاً نثق بأنهم يشعرون بدونيتهم بعد أن باعوا لدوله تتخذهم اداه لجيرانهم ليس أكثر. فاستشعروا قوه مصطنعه على أرض رثه.
السعودية لديها مايكفي من الدفاعات الجوية والأراضية التي تحمي حدودها و ممتلكاتها من أي عدو ،
الآن ميليشيا الحوثي لها آلاف الإنتهاكات التي قامت بها في حق الشعب اليمني ولها إنتهاكات قامت بها في حق المملكة العربية السعودية منذ عام ٢٠١٨.
إذا هي ميليشيا إرهابية وقد صُنفت بهذا المسمى من المجتمع الدولي لانتهاكاتها المتكررة لخرق القوانين وضرب المدنيين والحاق الضرر بهم وبممتلكاتهم ، واستخدامهم سياسية التجويع القصري على الشعب اليمني وارهابهم وقمعهم.
لا يسعنا إلا أن نقول أن رقصة الموت التي ترقصها الميليشا الحوثية هي رقصة موت مؤكدة. السعودية بالمرصاد لصواريخهم البالية ولن تتوانى عن دكهم في أي تمادي آخر المملكه العربيه السعوديه تكن الود والتقدير للشعب اليمني وتراعي مصالحه ولا كانت قضت على هؤلاء الشرذمه في طلعه جويه واحده .
العزة والرفعة لهذا البلد ولجنودنا البواسل حماة الوطن .