في يوم يحتفل به العالم بالمرأة ويعترف بحقوقها ومكانتها
وجب علينا أن نفتخر بكوننا نعتز ونفتخر بالمرأة ونحفظ لها حقوقها وكرامتها على الدوام
المرأة في الإسلام مكرمة منذ ولادتها
فتفتح أبواب الجنة لوالدها أن هو احسن تربيتها في صغرها
ففي حديث أنس ، عن النبي ﷺ قال: من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو كهاتين[1]، وضم أصابعه ﷺ.
وتكمل نصف المجتمع في ريعان شبابها
وتكون باباً من أبواب الجنة عند أمومتها
في هذا اليوم يجب أن نفتخر كوننا قد وضعنا المرأة في مقدمة اهتماماتنا على الدوام وليس يوماً فقط من العام
في مثل هذا اليوم يجب أن تفتخر المرأة المسلمة كونها ملكة مصونة وقد حفظ لها الإسلام حقها
درة مكنونة في بيتها تُخدم كما تُخدم الأميرات في بلاد الغرب بلا مِنّة
بل هو حق من حقوقها وواجب يفتخر بة والدها واخيها وزوجها وابنها
لك كل الحقوق في كل الأوقات يامن يندرج إسمك تحت مسمى المرأة المسلمة
لك كل التقدير والاحترام فأنتي في بلد الإسلام دآئماََ وأبداً (ملكة)
في يوم المرأة العالمي
أنتِ عالم بحد ذاتك
فأفتخري كونك (مرأة) وكونك مسلمة