الأحد, 22 جمادى الأول 1446 هجريا, 24 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأحد, 22 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:22 ص
الشروق
06:44 ص
الظهر
12:09 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

رئاسة الشؤون الدينية تدشن الاستراتيجية والهيكل الجديد والهوية والموقع الالكتروني للرئاسة

محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية وإمارة منطقة القصيم يوقعان مذكرة تفاهم

معالم سياحية وتراثية في أكبر واحة في العالم

تدشين منصة تثقيفية توعوية بـ 14 مراكز مكة للرعاية الصحية الأولية بتجمع مكة الصحي

الخدمات الطبية تختتم مشاركتها ضمن معرض وزارة الداخلية التوعوي لتعزيز السلامة المرورية بالمدينة المنورة

أمر ملكي بتعيين ١٢٥ مُلازم تحقيق على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي

جاي شاه يصل إلى جدة استعدادًا لمزاد الدوري الهندي لعام ٢٠٢٥ الحدث الدولي الأول للكريكيت في المملكة

نائب أمير حائل: المنطقة مستعدة لاستضافة ورش العمل القادمة في متنزه سلمى الجيولوجي

محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية وإمارة منطقة القصيم يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز السياحة البيئية

” الجمعية السعودية للإعاقة السمعية” توقّع اتفاقية تعاون مع “مجموعة شباب الصم”

فجر قريب

قيود زجاجية

عام

كاتب يطلب من «الصحة» الإجابة على أسئلة مهمة قبل تطبيق التخصيص

كاتب يطلب من «الصحة» الإجابة على أسئلة مهمة قبل تطبيق التخصيص
https://www.alshaamal.com/?p=15007
تم النشر في: 2 أكتوبر، 2018 2:57 م                                    
23875
0
aan-morshd
صحيفة الشمال الإلكترونية
aan-morshd

في حديثه عن وزارة الصحة أكد الدكتور شاهر النهاري، أنها أنشئت عام 1951م، وتباينت إمكاناتها بقدر ما كان يحدث في الوطن من توسع وتقدم وقدرة على إحلال الشباب السعودي محل الأجانب تدريجياً في أغلب التخصصات الصحية.

وأضاف نعم هناك تفاوت في تقدير ما تقدمه الوزارة من خدمات فهناك الراضي وهناك المشتكي، البعض يعرف الخدمات المقدمة، وهم ينالون ما يصلون إليه تبعاً لذلك، والبعض يجهل بعض الزوايا، فيظل يفكر ويتعامل مع الوزارة بالطرق القديمة نفسها، حين يبحث عن علاج في أحد المراكز الطبية، بمساعدة من قريب أو حبيب، وربما نيل تسهيلات أوامر علاج خارجي لا يستدل عليه المواطن البسيط.

وعدّد النهاري، في مقال له بصحيفة ‘‘الرياض‘‘ بعض الشكاوي في القطاع الصحي الحكومي والتي تمثلت في كثرة المراجعين والمرضى، في ظل نقص الخبرات والتدريب، فضلا عن تسرب من يتم ابتعاثهم إلى القطاع الخاص الذي ينظر لصحة المواطن بعين ذهبية.

وأضاف أما شكاوى العاملين في القطاع الصحي الخاص فتمثلت في التسخط على الوزارة، والتمني أن تتركهم في حالهم!

أما المنومين في المستشفيات، وبعض المرضى المزمنين، ممن يضطرون إلى متابعة حالاتهم الصحية مع المراكز الطبية، والمستشفيات الحكومية، فكانوا يتذمرون من جفوة المعاملة، ونقص كثير من الأدوية، وكيف أن صيدليات القطاع الخاص أصبحت أسماك قرش تبتلع الجيوب بما تبيعه من الأدوية بطرق السوبر هايبر ماركت، وأن حبة الدواء أصبحت عصية على جيوب المواطنين، ممن كانوا يجدونها بالمجان من المستشفيات الحكومية.

وقال الكاتب: سألت المواطن البسيط عن مخاوفه المستقبلية، فأخبرني عن عدم وضوح نية الوزارة عند تخصيص جميع خدماتها، فكيف سيكون حاله حينها، وهل سيحرم من كثير من الخدمات، التي كان يجدها في السابق، وأنه نظراً لقلة مدخوله، لن يتمكن مستقبلاً من شراء بوليصات التأمين ليتمكن من التعامل مع سوق الصحة الخاص، المشتعل الأسعار، والذي تقل فيه الرقابة من قبل الجهات المختصة بالدواء والغذاء، فيظل يلتهم الأخضر واليابس.

وختم مقاله: أسئلة عميقة، والمفترض أن تقوم الوزارة بتوضيح خفاياها، لتضيء الرؤية للجميع، ونستعيد الثقة بصحتنا، ومستقبلها.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>