عايض بن فلاح بن رقيب ،اسم صنع لصاحبه العز والفخر والكرم والجود بسبب الاعمال الجيدة التي يقوم بها.
من يعرف رجل الاعمال بن رقيب يعرف معه الكرم والجود فهو صاحب مبدا قوي في هذا الجانب ويرى أن الاعمال في مجال الخير والدعم لأفراد القبيلة وحتى من خارجها عمل يستحق أن يقوم به .
اخذ على عاتقه دعم كل عمل ينفع ويفيد في المقام الأول الوطن ثم افراد المجتمع وقبيلته ، فكم من عمل قام به ليعزز فكرة التلاحم القوي والمجتمعي بين افراد القبيلة وخارجها وطبق قول سيد الأمة ”
“مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى”
ومن اهم الاعمال التي قام بها رعاية حفل تخرج الضباط العسكرين من مختلف الكليات العسكرية ، ليبث فيهم روح القوة والحماس ويشد على اياديهم ويذكرهم بالقسم والعهد الذي اقسموه على حماية هذا الوطن و ممتلكاته ، ايضاً ليشارك افراد قبيلته الفرحه بمناسبة تخرج أبنائهم وكأنه يقول لهم أبنائكم هم ابنائي وفرحكم بهم هو فرحي.
ايضاً اقام حفل باسم قبيلة بني رشيد في جائزة عبدالعزيز لمزايين الأبل ثم اقام حفل تكريم لمالك منقية الفالحات نواف فالح بن رقيب الفائزين…. وله اسهامات في دعم الاعلام الوطني
ايضاً له اعمال خيرية في دعم المساكين والفقراء واعانة من يلجأ اليه، وهذا جميعه أن دل فهو يدل على شهامته و كرمه وعطائه الا محدود.
🖊بقلم : عبدالرحمن بن مرشد