بمناسبة اليوم الدولي الخامس للتعليم للعام 2023
قالت: لا يعد التعليم المحرك الرئيس لقاطرة التنمية وصناعة المستقبل فحسب، بل هو بناء للذات وتشييد للوطن وعامل نهضة للمجتمع بأسره، في عالم يموج بالتحديات التي لن يصمد أمامها إلا من امتلكوا العلم، وتسلحوا بالمعرفة، وسابقوا إلى آفاق المعارف والعلوم.
ولأهمية التعليم في النهوض التنموي والحضاري خصصت الأمم المتحدة يوم الرابع والعشرين من يناير يوماً عالمياً للتعليم ليبقى في ذاكرة الأمم والشعوب، داعيًا إلى نشر العلم وتوظيف المعارف في الارتقاء بعالم القرن الحادي والعشرين
وأضافت، إنه لا بد من الإشارة هنا لدور التعليم في بناء المجتمعات وتنميتها، وذلك من خلال تحقيق أهداف التنمية المستدامة التي تؤكد ضمان تقديم التعليم الجيد والشامل للجميع، وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة.
ونتشرف دائما برؤيتنا الفريدة رؤية 2030
أخبارالتعليم