الجمعة, 20 جمادى الأول 1446 هجريا, 22 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الجمعة, 20 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:21 ص
الشروق
06:43 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

د. أبا الخيل : أمير القصيم نموذج مميز في الأعمال الخيرية

طلاب مركز تمكين بحائل يخطفون المراكز الأولى في سباق نشاط للرياضة

“الزكاة والضريبة والجمارك” في منفذ الحديثة تحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 313 ألف حبة “كبتاجون”

غرفة مكة تستقبل +1000 زائر بختام منتدى مكة لريادة الأعمال 2024

مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يقيم ملتقى التسامح بالحدود الشمالية

هيئة الأمر بالمعروف بمنطقة عسير تفعّل المصلى المتنقل بواجهة عسير البحرية مع انطلاق شتاء المنطقة

“فضاء الكتاب الصغار” نجاح اللقاء الثقافي للأطفال في مقهى ديسكفري

جمعية «صواب» تُخرج «101» متعافياً من الإدمان بجازان

جمعية “كيان” تفعل يوم الطفل العالمي بالتعاون مع فريق “كلنا بركة “التطوعي بفعالية هادفة

سمو محافظ الأحساء يبحث مع معالي وزير التعليم خطط ومشاريع تطوير التعليم في المحافظة

الفيصل : يترأس اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية العربية

“سعي تعلن إطلاق النسخة الثانية من ملتقى مهنتي في ديسمبر المقبل”

محليات

أكّد أن الاحتفاء به يذكِّر الأجيالَ بالبطولات والتضحيات الكبرى

تركي بن محمد بن فهد: العَلَمُ السعودي رمزُ الرسالة الخالدة والقوة

تركي بن محمد بن فهد: العَلَمُ السعودي رمزُ الرسالة الخالدة والقوة
https://www.alshaamal.com/?p=208133
تم النشر في: 11 مارس، 2023 2:52 م                                    
28121
0
الرياض
واس
الرياض

أكّد الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء، أن صدور الأمر الملكي بأن يكون يوم “11 مارس” من كل عام يومًا خاصًّا بالعلم، باسم “يوم العلم”؛ هو تأكيد على مضامين العلم الوطني وقيمه الممتدة منذ تأسيس الدولة السعودية في عام 1139هـ الموافق 1727م؛ حيث يحمل هذا العلم راية التوحيد التي رفعها أئمة هذه البلاد المباركة وملوكها طوال رحلة توحيد المملكة، وهو رمز رسالة السلام الخالدة والقوة.

وقال الأمير تركي: الاحتفاء بيوم العلم يأتي بعد ذكرى يوم التأسيس التي يستذكر فيها الأجيال جيلًا بعد جيل البطولات العظيمة والتضحيات الكبرى التي بذلها الأئمة والملوك، ورجالهم الأوفياء، حتى وصلت المملكة إلى مصافّ الدول العظمى، بعد طريق طويل وشاقّ من التحدّيات والصعوبات التي كلما اشتدّت زادت من التفاف قيادتها وشعبها حول راية واحدة؛ إيمانًا بصدق المعتقد وسموّ الغاية.

وأشار إلى أن العلم الوطني ظلّ خفّاقًا منذ تاريخ التأسيس وحتى يومنا الحاضر، وسيبقى عاليًا يرفرف في كل أرجاء الوطن، ولا يغيب عن أي مشروع طموح أو منجز وطني، وهو مصدر اعتزاز للمواطن أولًا، ثم العربي والمسلم، بوجود شهادة التوحيد تعلو دائمًا ولا تنكّس تحت أي ظرف.

وسأل في ختام تصريحه، المولى عز وجل، أن يحفظ هذا الوطنَ الغالي، وأن يديم عليه الأمن والاستقرار والرخاء والازدهار في ظلّ قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، راجيًا أن تعود مناسبة يوم العلم كلَّ عام بمزيد من الفخر والاعتزاز بالإنجازات المتجدِّدة التي تحقِّقها المملكة وشعبها العظيم.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>