السبت, 21 جمادى الأول 1446 هجريا, 23 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم السبت, 21 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:21 ص
الشروق
06:43 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

جمعية كبدك تقيم معرضاً توعوياً في مهرجان شتاء الجوف

ملتقى القيادات الصحية بالحدود الشمالية ينظم فعالية رياضة اليوغا للسيدات

جمعية كيان للأيتام تقيم فعالية مميزة بهدف تعزيز الروابط بين الأبناء المحتضنين وأسرهم بنادي الشباب

برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة يجمع معلماً من دولة ميانمار بطلابه في رحاب المدينة المنورة

أمير الرياض يرعى فعاليات مهرجان الحمضيات التاسع بمحافظة الحريق مطلع يناير المقبل

مشروع العمليات الجراحية خارج أوقات العمل بمستشفى الملك سلمان يحقق إنجازات نوعية

الكاتبة زفاف الحربي تستعد لإطلاق كتابها الجديد بعد نجاح «فبشرناها»

بالفيديو: الموجز الإخباري الأسبوعي من صحيفة الشمال الإلكترونية لأهم الأخبار

مدير عام التدريب التقني والمهني يفتتح فعاليات مسابقة”صُناع” لإنتاج الحرف اليدوية بجازان

باص الحِرفي” في جازان: احتفالية فنية تعزز التراث وتلهم الأجيال

الجمعية الخيرية بأبو عريش تحقق الموثوقية

معلمة التاريخ بالجوف تطلق مبادرة قراءة النقوش الأثرية

محليات

مشهد سينمائي لإبل حاصرتها السيول وسط الضباب.. ومصوره يكشف التفاصيل

مشهد سينمائي لإبل حاصرتها السيول وسط الضباب.. ومصوره يكشف التفاصيل
https://www.alshaamal.com/?p=20847
تم النشر في: 14 نوفمبر، 2018 11:18 م                                    
29158
0
aan-morshd
صحيفة الشمال الإلكترونية
aan-morshd

تداول مغردون، اليوم الأربعاء، مشهدا سينمائيا بديعا وثّقه أحد المواطنين لمجموعة من الإبل تعبر فوق الماء وبين الضباب في وادي الشوكة بمدينة تمير التابعة لمحافظة المجمعة في منطقة الرياض ووثّق المواطن فهد بن سبلان العصيمي، وفقًا لـ “مكة”، مقطع الفيديو من مركبة دفع رباعي سلكت بصعوبة طريق “دريبات الخيل”، وهو الطريق الوحيد الذي استطاعت المركبة عبوره، نظرًا لمحاصرة السيول والأمطار الغزيرة لجميع الطرق، حيث خرج بعد صلاة ظهر الإثنين الماضي لتفقّد الإبل. وبينما كان العصيمي وعامله يعملان على سد الحفر وتمهيد الطريق لاجتيازه، إذ وجدا بالصدفة أمامهما مجموعة من الإبل تعود ملكيتها إلى أحد جيرانه، ويدعى “عايض آل شذيان آل مسعود القحطاني”، حيث كانت محتجزة ومحاصرة وسط السيول والضباب والبرد فهرع العصيمي وعامله إلى الإبل، حيث قاما بإخراجها واستدراجها عبر أخذ “الرحول” وتقديمها، وعن طريق الحداء والغناء لها استأمنت الإبل واستعادت هدوءها وثقتها واخذت تمشي على الصوت قرابة 3 كيلومترات وسط الماء.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>