في ليلة يسودها الفرح والسرور في تكريم من ضحى بسنوات عديدة من عمره في تعليم أجيال مسلحة بالعلم والثقافة والنور حيث ضحى بعمره في رحلة تعليمية علمية عنوانها العزم والإصرار والجد والمثابرع تتلمذ على يده عدد كبير في سنوات مضت وأيام كانت مليئة بالجد والإجتهاد والمثابرة والعزم وكان الليلة ليلة وداع استمرت من مسيرة العطاء والنجاح وكان نجم هذا المساء تكريم هذا الأستاذ المربي الفاضل محمد جابر السلمي الريثي
حيث حضر الحفل المختصر عدد من زملاء العمل والاصدقاء والمحبين وطلابه الأوفياء وغيرهم
بعد ذلك تم تسليم الهدايا والدروع التذكارية التي قدمت له في ليلة الوداع في رحلته التعليمية وانتهى الحفل بشكر كل من تعنى ومن حضر وساهم في إنجاح هذا الحفل الكريم