الجمعة, 20 جمادى الأول 1446 هجريا, 22 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الجمعة, 20 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:21 ص
الشروق
06:43 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

طلاب مركز تمكين بحائل يخطفون المراكز الأولى في سباق نشاط للرياضة

“الزكاة والضريبة والجمارك” في منفذ الحديثة تحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 313 ألف حبة “كبتاجون”

غرفة مكة تستقبل +1000 زائر بختام منتدى مكة لريادة الأعمال 2024

مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يقيم ملتقى التسامح بالحدود الشمالية

هيئة الأمر بالمعروف بمنطقة عسير تفعّل المصلى المتنقل بواجهة عسير البحرية مع انطلاق شتاء المنطقة

“فضاء الكتاب الصغار” نجاح اللقاء الثقافي للأطفال في مقهى ديسكفري

جمعية «صواب» تُخرج «101» متعافياً من الإدمان بجازان

جمعية “كيان” تفعل يوم الطفل العالمي بالتعاون مع فريق “كلنا بركة “التطوعي بفعالية هادفة

سمو محافظ الأحساء يبحث مع معالي وزير التعليم خطط ومشاريع تطوير التعليم في المحافظة

الفيصل : يترأس اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية العربية

“سعي تعلن إطلاق النسخة الثانية من ملتقى مهنتي في ديسمبر المقبل”

فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بحائل يفعّل مبادرة “الموظف الصغير” احتفالاً بيوم الطفل العالمي

الأخبار الثقافية

الدكتور جبران سحاري يوقع كتابه (حِراسةُ اللُغةِ الفصحى ومكانتُها في الدينِ والحياة) في قيصرية الكتاب بالرياض

الدكتور جبران سحاري يوقع كتابه (حِراسةُ اللُغةِ الفصحى ومكانتُها في الدينِ والحياة) في قيصرية الكتاب بالرياض
https://www.alshaamal.com/?p=221402
تم النشر في: 15 يونيو، 2023 1:57 ص                                    
140817
0
جازان
إبراهيم القصادي
جازان

أقامت قيصريةُ الكتابِ بالتعاونِ مع ديوانيةِ آل حُسين التاريخية بالرياض، وبرعاية مكتبة الرُشد بجوار قصر الحُكم بالرياض فعاليةَ توقيعِ كتاب (حِراسةُ اللُغةِ الفصحى ومكانتُها في الدينِ والحياة) للدكتور جبران بن سلمان سحاري.

وتحدث المؤلف عن كتابه في محاضرة أدارها الإعلامي مهدي السروري، وأوضح الدكتور سحاري أن فكرة تأليف هذا الكتاب جاءت بعد عمله رسالة ماجستير في المسائل الفقهية التي استدل عليها باللغة العربية في أبواب العبادات، فكانت كلها تستند إلى دلالة اللغة العربية، ثم وجد المؤلف أن هذا ليس خاصًا بالفقه بل يشمل كل علوم الشريعة من عقيدة وتفسير وحديث وبلاغة وغير ذلك، فتوسع في بيان ذلك في كتابه (حراسة اللغة الفصحى).

وأوضح أن أسباب اختياره لهذا الموضوع كانت راجعة إلى افتقار كل العلوم الشرعية للغة العربية التي هي لغة القرآن والسنة.

وأبانَ المؤلف أن الكتاب يتكون من فصلين وتسعة مباحث وخاتمة وتوصيات.

وإجابة عن سؤال: لماذا جعلت اللغة العربية منطلقا لفهم العلوم الشرعية؟ قال: إنها أساس فهم العلوم الشرعية ومن لم يتمكن من معرفة اللغة العربية فإنه لن يُحسن فهم علوم الشريعة ولا الفقه والفتوى والاجتهاد.

وشهدت المحاضرة العديد من المداخلات التي أثّرتّها من زملائه الحاضرين وأعضاء فريق مشاة الفجر بالرياض والمثقفين ورواد القيصرية.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>