الثلاثاء, 24 جمادى الأول 1446 هجريا, 26 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الثلاثاء, 24 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:23 ص
الشروق
06:45 ص
الظهر
12:09 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

انضمام 19 اتحادًا وطنيًا جديدًا للاتحاد الدولي للهجن خلال انعقاد الجمعية العمومية الرابعة في اليونان برئاسة فهد بن جلوي

محافظ “منشآت” يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة إعلان الميزانية العامة للدولة

سعود بن نهار يطلق مبادرات الطائف ويشهد توقيع عدد من الاتفاقيات

مدير تعليم الطائف يترأس لجنة قياس الأداء

تعليم الطائف يطلق برنامج تدريبي للكشف عن الموهوبين وينفذ مسابقة الفهم القرائي

الهلال الأحمر بالجوف يشارك في برنامج “مشينا” لتعزيز الثقافة الرياضية

السديس يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة اعلان الميزانية التي حققت تطلعات المواطن

‎المسحل يتوج الفائزين بجوائز المسؤولية الاجتماعية

جراحة عاجلة تنقذ حياة معتمر ثمانيني بمستشفى الملك فيصل بمكة

تجمع مكة الصّحي يُنظّم مؤتمرًا حول مستجدات مرض السّكري

‎بطولة وزارة الداخلية 14 لكرة القدم للقطاعات الأمنية تشهد تسجيل 89 هدفًا

وكيل أمين الشرقية للخدمات .. الأستاذ محمود الرتوعي : جاهزون لانطلاق سباق الشرقية الدولي (٢٦)

محليات

مترادفات اللغة واحتمالات المعنى على رأس أولويات غرفة القصيم..

كشف أبرز المحاذير الواجب تجنبها عند صياغة العقود التجارية أو كتابة اللوائح التنظيمية

كشف أبرز المحاذير الواجب تجنبها عند صياغة العقود التجارية أو كتابة اللوائح التنظيمية
https://www.alshaamal.com/?p=231386
تم النشر في: 6 سبتمبر، 2023 2:03 م                                    
27375
0
القصيم
سلطان المحيطب
القصيم

سيطر التحذير من “مترادفات اللغة” و”احتمالات المعنى” على الحديث على أهم وأبرز المحاذير الواجب تجنبها عند صياغة العقود التجارية، أو كتابة اللوائح التنظيمية، والدساتير والتشريعات؛ لأنها مواطن خصبة لعدم الاتفاق، وبيئة نشطة للمنازعات والمطالبات، التي تعيق النجاح للمشاريع والفرص الاستثمارية.

وبحسب الدكتور عمر الخولي، أستاذ القانون الإداري بجامعة الملك عبد العزيز بجدة، الذي قدم ورشة “القواعد العامة لصياغة عقود التجارة الدولية وأساسيات التحكيم وعقود الامتياز” التي اختتمت مساء أمس، بمقر غرفة القصيم بمدينة بريدة.

وتابع أن لغة العقود والنصوص المعتمدة في الاتفاقيات يجب أن لا تكون “حمالة أوجه” أو تسير في أسلوب الترادف، ولا بد من العناية بتدقيق العبارات وضبط المصطلحات وترتيبها؛ للتأكد من سلامة المحتوى وكفايته للتعبير عن مقاصد الأطراف، وأن كل منها يعبر عن المراد منه بكل وضوح، بحيث تنتفي احتمالات اللبس أو الغموض أو سوء التفسير أو التعارض مع أي من الأحكام الشرعية أو القانونية.

وأشار إلى أن التخصص والتطوير المستمر للقدرات والإلمام بأساليب اللغة والبلاغة من أهم وأبرز الشروط الواجب توافرها؛ حتى نستطيع أن نقول عن تلك العقود بأنها قانونية وضابطة لحقوق الجميع، مع ضرورة التزام المتخصصين في المجال القانوني بالمبادئ الأصولية للصياغة سواء كانت شكلية أو موضوعية حتى لا تخرج عن الغرض الذي أعدت من أجله، أو تقود إلى أي منازعات جانبية.

وعلى صعيد متصل، وفيما يخص الأعمال في محيط التجارة الدولية، أكد الخولي، على أن خبرة رجل القانون في مجال الصياغة المحلية سواء كانت عقود أو خلافها لا تكفي لوحدها؛ وذلك عندما يتطلب منه الأمر الجلوس على طاولة المفاوضات لمناقشة وصياغة عقد ذو طابع دولي، حيث أن من يسند إليه صياغة العقود الدولية لابد أن يكون على علم واطلاع ودراية بالإجراءات والقواعد الدولية.

من جانبه، بين مدير الإدارة القانونية في غرفة القصيم، الأستاذ فراس اليحيى، أن غرفة القصيم ومن خلال برنامجها التدريبي والتوعوي في مجال الاقتصاد والتنمية؛ تعمل على استهداف الكفاءات والخبرات المتخصصة بمجالها؛ من أجل نشر ثقافة مهنية وتنموية متينة، تحكمها الضوابط والتنظيمات، وتقودها الإجراءات المعتمدة، لتحقيق المكاسب العليا لجميع الأطراف.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>