صالوا وجالوا في مختلف
دروب الحياة وتفانوا في خدمة وطنهم ومجتمعهم دون كلل أو ملل سواء في وظائفهم التي يعملون من خلالها أو من خلال العمل الإعلامي فكانو بمثابة الشموع المضيئة في كل محفل وموقع تكون لهم فيه البصمة الأبرز.
وقضوا سنين عديدة في وهجهم الإبداعي الإنساني والإجتماعي والتربوي البديع وبالرغم من تقاعد البعض منهم وظيفيا في أعمالهم الملتحقين بها …إلا أن نبض القلم والرسالة الإعلامية السامية الملتزمون بأداءها لازالت تسري في عروقهم ومن خلال انفاسهم الزكية فكانت بصماتهم ولا زالت دليلا ساميا على هذا الإلتزام المهني والخلقي لديهم الزميل الإعلامي القدير الأستاذ :- إبراهيم النعمي أحد هؤلاء المتميزون عطاءً واخلاصا وإبداعا ونسأل الله تعالى له دوام الصحة والعافية وله من الجميع عاطر التحايا والتقدير.