كشفت المستشارة الأسرية، رامية الغامدي، عن المشاكل التي تحدث بين الأهل وتسبب عدم استقرار للأبناء، مشيرة إلى أن ذلك يؤثر على حالتهم النفسية.
وقالت المستشارة النفسية، خلال ظهورها على قناة الرسالة: “المشاكل بين الأهل من أكثر الأشياء التي تؤثر على نفسيات الأبناء، حتى لو لم يبين الطفل ذلك، لكن تؤثر على نفسيته ويحس بالخوف وعدم الأمان، لذلك يكون الطلاق أحيانا في مصلحة الطفل ونفسيته، وأحيان أخرى لا يكون كذلك”.
وعن نوعية المشاكل، أضافت: “كل أسرة تختلف عن الثانية، في أسرة تكون خلافاتهم مادية، وأسرة تكون خلافاتهم في طريقة التفكير بالحياة، أو طريقة تربية الأبناء أيضا ويتضاربوا قدام أبنائهم”.