أوضحت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن للتسول أضرارًا كبيرة تؤثر على الفرد والمجتمع، محذرة من المتسولين والانخداع بمظاهرهم، والتركيز “وين تروح فلوسك”.
وأضافت الوزارة: أن للتسول عدة أضرار؛ منها الجانب الديني؛ حيث يعتبر الكسب بغير حق كبيرة من كبائر الذنوب، فيما يسبب اجتماعيًّا انتشار الظواهر السلبية التي تؤثر على القيم الاجتماعية.
وتابعت، في إنفوجراف لها: أن الجانب السلبي للتسول فيما يخصّ الأمن يتمثل في ظهور عصابات وأفراد لهم علاقة بحدوث بعض الجرائم كتمويل الجماعات الإرهابية، فيما يعتبر المتسولون طاقة بشرية مهدرة ومعطلة لا يستفاد منها في الاقتصاد الوطني.