الأحد, 22 جمادى الأول 1446 هجريا, 24 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأحد, 22 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:21 ص
الشروق
06:43 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

حرس الحدود يختتم معرض وطن بلا مخالف بمنطقة الحدود الشمالية

أركان توعوية وترفيهية وتجربة مهنة الطبيب ضمن معرض وزارة الداخلية احتفاءً باليوم العالمي للطفل

“بالشراكة مع المنظمات الصحية غير الربحية بجازان”.. فرع وزارة الصحة بجازان يطلق حزمة من البرامج التوعوية بالمنطقة

معالي وزير السياحة يدشن شركة رملة للرحلات السياحية والمنتجعات البرية في حائل

مدير مركز الدراسات الإنسانية والفلسفية بجامعة الملك خالد بالسعودية يكرم أحمد السماحي

هيئة الأمر بالمعروف بمحافظة القرية العليا بالمنطقة الشرقية تفعّل البرنامج التوعوي جهود المملكة العربية السعودية في محاربة التطرف والإرهاب

محافظ عنيزة يزور الوحدة السكنية الجاهزة ويشيد بجهود جمعية مأوى

برعاية مدير شرطة المنطقة.. «صواب» تشارك في البرنامج التوعوي بأضرار المخدرات بجازان

جمعية كبدك تقيم معرضاً توعوياً في مهرجان شتاء الجوف

ملتقى القيادات الصحية بالحدود الشمالية ينظم فعالية رياضة اليوغا للسيدات

جمعية كيان للأيتام تقيم فعالية مميزة بهدف تعزيز الروابط بين الأبناء المحتضنين وأسرهم بنادي الشباب

برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة يجمع معلماً من دولة ميانمار بطلابه في رحاب المدينة المنورة

عام

حراسه انخرطوا في البكاء لحظة إعدامه.. ضابط أمريكي يروي تفاصيل دقيقة عن حياة صدام في زنزانته

حراسه انخرطوا في البكاء لحظة إعدامه.. ضابط أمريكي يروي تفاصيل دقيقة عن حياة صدام في زنزانته
https://www.alshaamal.com/?p=26211
تم النشر في: 31 ديسمبر، 2018 6:43 م                                    
27310
0
aan-morshd
صحيفة الشمال الإلكترونية
aan-morshd

كشف الضابط في الجيش الأمريكي، ويل باردنويربر، تفاصيل مثيرة عن حياة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين في زنزانته أثناء محاكمته، ومواقفه وعاداته اليومية وعلاقاته مع حراسه الأمريكيين. وأوضح الضابط في كتاب له صدر بعنوان “صدام حسين وحراسه الأمريكيون، سجين قصره”، أن الوحدة 515 التابعة للشرطة العسكرية الأمريكية بالعراق كانت معنية بحراسة صدام في زنزانته التي كانت داخل قصر له على ضفاف نهر دجلة. وأشار الكاتب نقلا عن حراسه إلى أن صدام كان يستمتع كثيراً بالجلوس على كرسي صغير خارج الزنزانة وأمامه مائدة صغيرة عليها علم عراقي صغير، يكتب عليها ويدخن سيجار كوهيبا الكوبي الفاخر. وبيّن أن صدام كان يهتم كثيراً بطعامه، يتناول فطوره على مراحل، في البداية يتناول العجة وبعدها قطعة حلوى وفي الأخير الفاكهة، وكان يستمع إلى الراديو ويتوقف عن البحث عن محطة راديو أخرى لدى سماعه المطربة الأمريكية ماري بليج. وقال إنه كان يحب ركوب الدراجة الهوائية التي كان يسميها “المهرة”، وكان يمازح الحراس ويقول إنه غزال يقوي سيقانه عبر ممارسة الرياضة كي يتمكن لاحقا من القفز فوق أسوار السجن. وأشار إلى أن الرئيس الراحل كان يبدي اهتماما بالحياة الخاصة للحراس ويسألهم عن أفراد أسرهم، إلى درجة أنه كتب قصيدة لزوجة أحدهم، لافتا إلى أن العديد من الحراس كانوا متزوجين ولديهم أطفال، فكان يتبادل الأحاديث معهم عن المشاكل التي يواجهها الآباء مع الأبناء. وروى الكاتب قصة تحدث بها صدام عن ابنه عدي الذي قام بإطلاق النار على رواد أحد النوادي الليلية في بغداد فقتل وأصاب العشرات، الأمر الذي أثار غضبه فقام بإضرام النار بكل سياراته، حيث كان عدي يمتلك العديد من السيارات الفارهة مثل “رولز رويس” و”فيراري” و”بورش” وغيرها، لافتا إلى أن صدام كان يستمتع بالنظر إلى النيران. وأكد الضابط أن صدام كان غير معني بالدفاع عن نفسه خلال المحاكمة، كونه متأكدا من حكم الإعدام. وشدّد على أن اللحظة الأقسى في حياة حراسه كانت تسليم صدام يوم تنفيذ حكم الإعدام، حيث عانق صدام حراسه، ووقتها بكى بعض الحراس لحزنهم على فراقه، واصفين تلك اللحظة بالغريبة.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>