يتنكر لك من كانت له منزلة في قلبك قد تتجاوز منزلة أقرب الناس إليك. وتسقط الأقنعة حينما يهجوك اللسان الذي كنت تظن أنه لسانك.
فتعلم حينها انك مررت بأحداث متنوعة ومواقف مستغربه ، حينها تدرك أنك (بزمن الأقنعة )
نفطن بعدها وبعد عدة دروس ، وقصص ملتويه
ونصل لمختصر مهم وهو ان الحياة عبارة عن ( أقنعة ) ،
أقنعة عديده يرتديها من اتقن (فن التبديل ) من أجل شيء معين وهدف معين .
ولكن !!!ليست كل الأقنعه ملغمة وسلبية هناك من أختار قناع الفرح وفي قلبه الف غصة من حزن وألم وهناك النقيض من ذلك .
الكاتبة / مريم الجهني
قلم رائع ، وأنامل ذهبية ،،
لا يمكن ان يخط ذلك الا أستاذة بقامة وقيمة مريم 👍
يغيبون عنا فيهربون ويتخلون عنا عن كل
كل مايبرزونه في لحظات السعة والرزق
فالظروف الظاهرة والمأساوية
هي الوسيلة الوحيدة لكشف حقيقة من ادعى
نبل الأخلاق وصدق العشرة ،،،،
صدقت .. كل إناء بما فيه ينضح ..
دام المداد أ /مريم
شاكره مرورك
يالجمال حرفك…
أبدعتي حرفا وفكرًا ي رفيقة الفؤآد
جميل.🌷.اناقة..🌷 حرف دافئ
نعم
دائما راهن على الوقت
في كل شي فهو كفيل
بكشف الحقائق والاشخاص والاقوال
مرورك الأجمل والمميز 🌹
الاقنعة الزائفة منتشرة في وقتنا الحالي بعضهم عند اي اختلاف يتغير عليك ويظهر القناع الزائف والذي كان يتلبس به
جميل وواقعي
تعليل صحيح و واقعي لما نعيشه في حياتنا
تسلم أناملك و عقلك يا مريم 👍🏻
سلمت يداك على المقال
دمتِ ودام حرفك وليست كل الاقنعة ضارة👌
سلمت أناملك الذهبيه قلم واعد
كتابة التعليق