عندما يهتف إحساسك الداخلي بتلك النبرة الغير معهودة وشعور التحذير أو الترغيب من أمر ما
فما عليك الا ان تتبع إحساسك لأنه المرشد الحقيقي لك
قد يتجاهل البعض ذلك الشعور ويندب حظه لاحقا
يتبادر لنا أنه شيء من الشك وأحيانا نجده اليقين بعينه
الإحساس الداخلي للإنسان عبارة عن منبه يستدعي إنتباهك في الوقت المناسب ولك أن تستجيب او لاتستجيب
ولكنه حقيقي نعم حقيقي وتحضرني مقولة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام :
دَواؤُكَ فيكَ وَما تُبصِرُ وَدَاؤُكَ مِنكَ وَما تَشعُرُ… وَتَـحْـسَبُ أَنَّـكَ جِـرْمٌ صَـغِـيرٌ وَفيكَ انطَوى العالَمُ الأَكبَر.
بقلم / ا مريم الجهني
رائعة ك عادتك اختي وأستاذتي ميمي تؤامتك
بالحياه مرت من هنا❤️
اجمل مرور حبيبتي❤️
فعلاً ، إحساسنا الداخلي لا يُغطي ابداً ، وهو يقودنا
الى ما ترتاح له النفس ، فقط المطلوب أن نتبعه ،
كلمات رائعة استاذتنا مريم ♥️🫶
كتابة التعليق
(استفت قلبك)
رائع أ مريم
الاحساس الداخلى لا يخطيء ابدا ، الإحساس
الداخلي اسميها البوصلة الصادقة فاتبعها ولا
تتغافل عنها
مقال جميل ✍🏼🌸
🥺🌹
مقال جداً جميل يا استاذه مريم اتمنا لك التوفيق .