دائماً ما نقول آخر مرة! ولكن نكررها ونعيدها ونقع فيها، فنحن لا نتعلم بسهولة، وربما لا نستفيق بسرعة، وقد تكون فطرة بشرية لدى الغالبية مِنا…
نُخطئ ونعاهد انفسنا على التصحيح، ونقحم انفسنا في مواقف دون حساب للعواقب، ويا ليتنا نتعلم من المرة الأولى….
بل نعود لنقطة البداية من جديد، ونكتفي بالتمتمة لن نفعلها!!
بل لن نعود إليها!! ربما لرقة القلوب احياناً، وربما لضعف الإرادة، وربما لأننا نُحب فعل الخير باختلاف المواقف، وربما… وربما… ليست العبرة هُنا إنما بالجزم على التصحيح واتخاذ القرار النهائي، والسير في الطريق السليم كي لا نعاود الكرة مراراً وتكراراَ بلافائدة مرجوة.
ومهما فعلنا ومهما حاولنا فنحن هكذا وسنبقى هكذا
شكراً لقلمك الباذخ اديباً كاتبتنا الرائعه
كلمات رائعة ووقعيه تلامس الجميع ابدعتي ا زايدة
لافض فوك أ. زايدة
مقال أكثر من رائع .
ابتسام الجبرين🌹
لاعدمتك استاذه ابتسام🌹🌹