الخميس, 19 جمادى الأول 1446 هجريا, 21 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الخميس, 19 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:20 ص
الشروق
06:42 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

“فضاء الكتاب الصغار” نجاح اللقاء الثقافي للأطفال في مقهى ديسكفري

جمعية «صواب» تُخرج «101» متعافياً من الإدمان بجازان

جمعية “كيان” تفعل يوم الطفل العالمي بالتعاون مع فريق “كلنا بركة “التطوعي بفعالية هادفة

سمو محافظ الأحساء يبحث مع معالي وزير التعليم خطط ومشاريع تطوير التعليم في المحافظة

الفيصل : يترأس اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية العربية

“سعي تعلن إطلاق النسخة الثانية من ملتقى مهنتي في ديسمبر المقبل”

فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بحائل يفعّل مبادرة “الموظف الصغير” احتفالاً بيوم الطفل العالمي

انطلاق معرض حرس الحدود التوعوي “وطن بلا مخالف” في منطقة الحدود الشمالية

شهد المعرض اقبالاً واسعاً.. جمعية «اتزان» تفعل يوم الطفل العالمي بجازان

حرس الحدود يشارك ضمن معرض وزارة الداخلية احتفاءً باليوم العالمي للطفل في واجهة روشن بالرياض

النيابة العامة تدشن غرفة استنطاق الأطفال

الهلال الأحمر بالجوف يحتفي باليوم العالمي للطفل بأنشطة توعوية مميزة

المشاهدات : 22557
التعليقات: 8

أولئك المُتسلقون!!

أولئك المُتسلقون!!
https://www.alshaamal.com/?p=265860

لعلي في هذه السطور أتحدث بشكل مُوجز عن تلك الصفة السيئة الذميمة التي باتت كالوباء المنتشرفي المجتمع لدى فئة معينة من البشر….
صفة أنبذها كثيراً وربما يؤديني البعض في هذا الرأي…
تتعارض مع الإحسان الذي جاء به ديننا الحنيف، وفُطر عليه الأنقياء، واتصف به المؤمنين…
بطبيعة الإنسان السعي في البذل والعطاء، ومد يد العون والمساعدة لغيره …ومما لاشك فيه
لا تنهض الأمم والمجتمعات إلا بالتكاتف والتعاون بين أفرادها… ولكن ظهور هذه النوعية بات كالوباء الفتاك الذي يهدد قيم واخلاق الافراد، فلابد من نبذها وقمعها…..فها نحن نرى ونلمس هؤلاء(المُتسلقون) على أكتاف غيرهم لا يكلفون أنفسهم جُهداَ….
نقابلهم في شتى مجالات الحياة(في مقاعد الدراسة، أماكن العمل، المجتمعات العائلية…. و.. و. ..مما لا حصر له من أماكن تواجدهم والحديث في ذلك كثير…
نراهم ينكرون الفضل، لا يعترفون بالجميل… ولعل غايتهم المُثلى حُب الظهور ولفت الانتباه…
ناسين ومتجاهلين من كان خلفهم….
هؤلاء الممقوتين المستفزين، يجعلون شعوراً واحداَ يخالجنا ….
نكتشف فيما بعد أنهم لا يستحقون أدنى جُهد!!
وغالباً نراهم لو وضعوا في موقف يختبر عطائهم لن يُعثر عليهم…
يتمرقون ويتهربون… لأن التسلق مرتبط بالجُبن…
ألا ليتهم ينقرضون من على وجه البسيطة فلااقام الله لهم شأن…
ولن تقف الحياة على أفعالهم، فالمحسنون نظيفي السريرة هم الأغلب دائماً، وشعاع النور في ظلام هؤلاء مستمر لأن بذرة الخير لا تموت فالعطاء من الخالق هو مبتغاهم وكل مُرادهم…
نلمسهم لا ينتظرون شُكراَ ولاحمدآ مترفعون بجمال قيمهم ومبادئهم….

بقلم الكاتبة : زايده حقوي

التعليقات (٨) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ٨
    زائر

    احسنت المقال .. لكن

    أين المتعظ .

    بارك الله بما بعلمك

    وزادكي من فضله .

  2. ٧
    زائر

    مروركم واستمتاعكم بالموضوع هو الأجدر بالشكر🌹👌

  3. ٦
    زائر

    إذكان الاب كاذب. إو الام كاذبه. الطفل يكون كاذب. لانها تربيه من ذو الصغر

  4. ٥
    زائر

    كثيرين في مجتمعنا وبارك الله فيك وانتي ووضحت لعل وعسى يتعض البعض منهم

  5. ٤
    زائر

    مقال جدير بالإطلاع

    والوقوف عليه كثيرا

    بورك قلمك ونفع الله بك ..

    ابتسام الجبرين

  6. ٣
    زائر

    مااكثرهم للاسف

  7. ٢
    زائر

    جميل ورائع جداً 🩷🩷

  8. ١
    زائر

    كتابة التعليق