الخميس, 28 ربيع الآخر 1446 هجريا, 31 أكتوبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الخميس, 28 ربيع الآخر 1446هـ

الفجر
05:09 ص
الشروق
06:28 ص
الظهر
12:05 م
العصر
03:18 م
المغرب
05:42 م
العشاء
07:12 م

الموجز الأخبار ي »»

تدشين حوكمة الأعمال بأمانة العاصمة المقدسة بالتعاون مع هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية

السديس يصدر قرارين: تكليف الشمسان مشرفًا على برنامج الإقراء والإجازات القرآنية و التركي مشرفًا على برنامج التوعية الدينية

النائب العام يشارك في الاجتماع الـ 16 للنوّاب العموم والمدّعين العامّين بدول مجلس التعاون

منتدى الأمير عبدالرحمن السديري يناقش دور المحميات في المملكة

مدير عام فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف بعسير يلتقي مدير عام إدارة التعليم بالمنطقة

القرني يدشن ملتقى الأمن الفكري المقام بالكلية التقنية بالجموم

مركز صحة الجهاز الهضمي والكبد بمدينة الملك عبدالله الطبية يبرز في المؤتمر السنوي الأمريكي

تجمع مكة الصحي يُفعل حملة لقاح الإنفلونزا الموسمية برئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي

“الولادة والأطفال” بالخرج ينال 3 جوائز في “سلامة المرضى” بملتقى المستشفيات العربية بأبوظبي

انطلاق فعاليات أسبوع الرعاية التنفسية بمستشفى الولادة والأطفال بالدمام بمشاركة التطوع الصحي

60 متدرب في دورة العمليات الجراحية بمستشفى الولادة والأطفال بالدمام

ينظمه مستشفى الولادة بالدمام على مدى يومين.. انطلاق فعاليات الملتقى الثالث للمستجدات بطب الأطفال بمشاركة 100 من المختصين

المشاهدات : 21024
التعليقات: 8

أولئك المُتسلقون!!

أولئك المُتسلقون!!
https://www.alshaamal.com/?p=265860

لعلي في هذه السطور أتحدث بشكل مُوجز عن تلك الصفة السيئة الذميمة التي باتت كالوباء المنتشرفي المجتمع لدى فئة معينة من البشر….
صفة أنبذها كثيراً وربما يؤديني البعض في هذا الرأي…
تتعارض مع الإحسان الذي جاء به ديننا الحنيف، وفُطر عليه الأنقياء، واتصف به المؤمنين…
بطبيعة الإنسان السعي في البذل والعطاء، ومد يد العون والمساعدة لغيره …ومما لاشك فيه
لا تنهض الأمم والمجتمعات إلا بالتكاتف والتعاون بين أفرادها… ولكن ظهور هذه النوعية بات كالوباء الفتاك الذي يهدد قيم واخلاق الافراد، فلابد من نبذها وقمعها…..فها نحن نرى ونلمس هؤلاء(المُتسلقون) على أكتاف غيرهم لا يكلفون أنفسهم جُهداَ….
نقابلهم في شتى مجالات الحياة(في مقاعد الدراسة، أماكن العمل، المجتمعات العائلية…. و.. و. ..مما لا حصر له من أماكن تواجدهم والحديث في ذلك كثير…
نراهم ينكرون الفضل، لا يعترفون بالجميل… ولعل غايتهم المُثلى حُب الظهور ولفت الانتباه…
ناسين ومتجاهلين من كان خلفهم….
هؤلاء الممقوتين المستفزين، يجعلون شعوراً واحداَ يخالجنا ….
نكتشف فيما بعد أنهم لا يستحقون أدنى جُهد!!
وغالباً نراهم لو وضعوا في موقف يختبر عطائهم لن يُعثر عليهم…
يتمرقون ويتهربون… لأن التسلق مرتبط بالجُبن…
ألا ليتهم ينقرضون من على وجه البسيطة فلااقام الله لهم شأن…
ولن تقف الحياة على أفعالهم، فالمحسنون نظيفي السريرة هم الأغلب دائماً، وشعاع النور في ظلام هؤلاء مستمر لأن بذرة الخير لا تموت فالعطاء من الخالق هو مبتغاهم وكل مُرادهم…
نلمسهم لا ينتظرون شُكراَ ولاحمدآ مترفعون بجمال قيمهم ومبادئهم….

بقلم الكاتبة : زايده حقوي

التعليقات (٨) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ٨
    زائر

    احسنت المقال .. لكن

    أين المتعظ .

    بارك الله بما بعلمك

    وزادكي من فضله .

  2. ٧
    زائر

    مروركم واستمتاعكم بالموضوع هو الأجدر بالشكر🌹👌

  3. ٦
    زائر

    إذكان الاب كاذب. إو الام كاذبه. الطفل يكون كاذب. لانها تربيه من ذو الصغر

  4. ٥
    زائر

    كثيرين في مجتمعنا وبارك الله فيك وانتي ووضحت لعل وعسى يتعض البعض منهم

  5. ٤
    زائر

    مقال جدير بالإطلاع

    والوقوف عليه كثيرا

    بورك قلمك ونفع الله بك ..

    ابتسام الجبرين

  6. ٣
    زائر

    مااكثرهم للاسف

  7. ٢
    زائر

    جميل ورائع جداً 🩷🩷

  8. ١
    زائر

    كتابة التعليق