الأحد, 5 ربيع الأول 1446 هجريا, 8 سبتمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأحد, 5 ربيع الأول 1446هـ

الفجر
04:46 ص
الشروق
06:06 ص
الظهر
12:19 م
العصر
03:47 م
المغرب
06:33 م
العشاء
08:03 م

الموجز الأخبار ي »»

مركز حي العوالي وفريق عين مكة الإعلامي يقدمان أمسية ثقافة العمل الخيري

السيلاني : يثمن جهود القيادة الرشيدة في دعم الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم

رئاسة الشؤون الدينية بالحرمين الشريفين تعتمد الجدول الأسبوعي لأئمة المسجد الحرام والمسجد النبوي

عبر ركنٍ تعريفي .. مكتب العمل بحائل يُعرّف بضوابط الحماية من التعديات السلوكية في بيئة العمل

توقيع اتفاقية تعاون بين الشبكة العربية للإبداع والابتكار والاتحاد العربي للإعلام الإلكتروني

السديس: 5 مليون قاصد وزائر أستفادوا من برنامج إجابة السائلين في الحرمين في العام الماضي

مخترعون يدعون القطاع الخاص إلى تبني مبتكراتهم للتنافس عالمياً

بدء الإختبارات العمومية السنوية للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بجنوب مكة

6 فرق و100 لاعب في انطلاقة بطولة الجوف للكريكت

فـــرع وزارة الرياضة بجازان ينظم احتفالا بذوي الإعاقة بالمنطقة

“صمت” .. التوقيت الأفضل في يوم الجذاع

برعاية أمير الشرقية.. مؤتمر دولي يسلط الضوء على أحدث التطورات في علاج السكري

المشاهدات : 17885
التعليقات: 8

أولئك المُتسلقون!!

أولئك المُتسلقون!!
https://www.alshaamal.com/?p=265860

لعلي في هذه السطور أتحدث بشكل مُوجز عن تلك الصفة السيئة الذميمة التي باتت كالوباء المنتشرفي المجتمع لدى فئة معينة من البشر….
صفة أنبذها كثيراً وربما يؤديني البعض في هذا الرأي…
تتعارض مع الإحسان الذي جاء به ديننا الحنيف، وفُطر عليه الأنقياء، واتصف به المؤمنين…
بطبيعة الإنسان السعي في البذل والعطاء، ومد يد العون والمساعدة لغيره …ومما لاشك فيه
لا تنهض الأمم والمجتمعات إلا بالتكاتف والتعاون بين أفرادها… ولكن ظهور هذه النوعية بات كالوباء الفتاك الذي يهدد قيم واخلاق الافراد، فلابد من نبذها وقمعها…..فها نحن نرى ونلمس هؤلاء(المُتسلقون) على أكتاف غيرهم لا يكلفون أنفسهم جُهداَ….
نقابلهم في شتى مجالات الحياة(في مقاعد الدراسة، أماكن العمل، المجتمعات العائلية…. و.. و. ..مما لا حصر له من أماكن تواجدهم والحديث في ذلك كثير…
نراهم ينكرون الفضل، لا يعترفون بالجميل… ولعل غايتهم المُثلى حُب الظهور ولفت الانتباه…
ناسين ومتجاهلين من كان خلفهم….
هؤلاء الممقوتين المستفزين، يجعلون شعوراً واحداَ يخالجنا ….
نكتشف فيما بعد أنهم لا يستحقون أدنى جُهد!!
وغالباً نراهم لو وضعوا في موقف يختبر عطائهم لن يُعثر عليهم…
يتمرقون ويتهربون… لأن التسلق مرتبط بالجُبن…
ألا ليتهم ينقرضون من على وجه البسيطة فلااقام الله لهم شأن…
ولن تقف الحياة على أفعالهم، فالمحسنون نظيفي السريرة هم الأغلب دائماً، وشعاع النور في ظلام هؤلاء مستمر لأن بذرة الخير لا تموت فالعطاء من الخالق هو مبتغاهم وكل مُرادهم…
نلمسهم لا ينتظرون شُكراَ ولاحمدآ مترفعون بجمال قيمهم ومبادئهم….

بقلم الكاتبة : زايده حقوي

التعليقات (٨) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ٨
    زائر

    احسنت المقال .. لكن

    أين المتعظ .

    بارك الله بما بعلمك

    وزادكي من فضله .

  2. ٧
    زائر

    مروركم واستمتاعكم بالموضوع هو الأجدر بالشكر🌹👌

  3. ٦
    زائر

    إذكان الاب كاذب. إو الام كاذبه. الطفل يكون كاذب. لانها تربيه من ذو الصغر

  4. ٥
    زائر

    كثيرين في مجتمعنا وبارك الله فيك وانتي ووضحت لعل وعسى يتعض البعض منهم

  5. ٤
    زائر

    مقال جدير بالإطلاع

    والوقوف عليه كثيرا

    بورك قلمك ونفع الله بك ..

    ابتسام الجبرين

  6. ٣
    زائر

    مااكثرهم للاسف

  7. ٢
    زائر

    جميل ورائع جداً 🩷🩷

  8. ١
    زائر

    كتابة التعليق