الخميس, 28 ربيع الآخر 1446 هجريا, 31 أكتوبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الخميس, 28 ربيع الآخر 1446هـ

الفجر
05:09 ص
الشروق
06:28 ص
الظهر
12:05 م
العصر
03:18 م
المغرب
05:42 م
العشاء
07:12 م

الموجز الأخبار ي »»

تدشين حوكمة الأعمال بأمانة العاصمة المقدسة بالتعاون مع هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية

السديس يصدر قرارين: تكليف الشمسان مشرفًا على برنامج الإقراء والإجازات القرآنية و التركي مشرفًا على برنامج التوعية الدينية

النائب العام يشارك في الاجتماع الـ 16 للنوّاب العموم والمدّعين العامّين بدول مجلس التعاون

منتدى الأمير عبدالرحمن السديري يناقش دور المحميات في المملكة

مدير عام فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف بعسير يلتقي مدير عام إدارة التعليم بالمنطقة

القرني يدشن ملتقى الأمن الفكري المقام بالكلية التقنية بالجموم

مركز صحة الجهاز الهضمي والكبد بمدينة الملك عبدالله الطبية يبرز في المؤتمر السنوي الأمريكي

تجمع مكة الصحي يُفعل حملة لقاح الإنفلونزا الموسمية برئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي

“الولادة والأطفال” بالخرج ينال 3 جوائز في “سلامة المرضى” بملتقى المستشفيات العربية بأبوظبي

انطلاق فعاليات أسبوع الرعاية التنفسية بمستشفى الولادة والأطفال بالدمام بمشاركة التطوع الصحي

60 متدرب في دورة العمليات الجراحية بمستشفى الولادة والأطفال بالدمام

ينظمه مستشفى الولادة بالدمام على مدى يومين.. انطلاق فعاليات الملتقى الثالث للمستجدات بطب الأطفال بمشاركة 100 من المختصين

المشاهدات : 33653
1 تعليق

عذوبة البؤس

عذوبة البؤس
https://www.alshaamal.com/?p=266875

تأتي لحظات على المرء يكتفي بها عن ملاحقة الأشياء التي تعني له الكثير، والأمور التي يستحيل في -يوم ما- التخلي عنها..ويبدأ بتقديم التنازلات وكأنه يعزل ذاته عن الغبار، لا أدرك ما معنى أن يترك المرء مارغب وما أحب، وفي الوقت ذاته يعي أنه ما من شيء يدعو أن يتمسك به أو حتى يحتفظ به، ولا يراها إلا طقوسا قد مارسها في زمن ما ، وبعض منها أمسى عادة لا يمكن تركها، إلا أنها حين أثقلته وأهدرت عمرا من روحه وكانت الشاغل لأوقاته قرر محوها من حياته، وكل ذلك لا شيء أمام القرارات التي جعلت منه ذلك الطائر الجريح الذي يحاول الطيران رغم ألمه… وكأنه يقول إنني أعيش عذوبة البؤس بكاملها.

بقلم الكاتبة / سارة بنت تركي المطير.

التعليقات (١) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ١
    زائر

    إن كان الإحتفاظ بها مؤلم فقرار التخلي

    عنها صائب