…. كم هو مقيت سماع هذه الكلمة حين ينطقها صاحب المعروف وكأنه يُطوقنا به…
كماهو متعارف الخير لا حدود له، والأثر يستمر فلماذا من يفعل الجميل يمحي ذلك الأثر بترديد مثل هذه المقولات….!؟؟
“العلاقات الإنسانية تقوم على الرحمة، والمودة والتآخي، والمساندة بين الناس لبعضهم البعض، وكم من أُناس تركوا آثاراً خالدة، وبذلوا افعال كريمة لا تصدر إلا من أنقياء الداخل قبل الخارج…
لو علم هؤلاء المتشدقون بهذا السلوك عِظم أجر فعل الخير وقضاء حوائج الناس في الدنيا قبل الآخرة لخجلوا من أنفسهم…
الشعور الذي يصل المتلقي حين سماعها أصعب من الجملة نفسها!
كما قال بعض الشعراء (الله لا يجعل لي حاجةٍ عند الرخوم..) لذا من جماليات الحياة صُنع المعروف، فهو يقي مصارع السوء… وأيضاً يُردلصاحبه يوماً ما بأي طريقة، الأجر من الله أعظم وأجزل… جعلنا الله من صُناعه وابعدنا عن المنّ بذكره صغيراً كان أو كبيراً.
كلام جميل. إعمل المعروف ورمه بالبحر. والصدقة تقى مصارع السؤ. نعم لايمن معروفه الا الردى. الانسان الطيب. إذا عمل معروف بالاخر يحس بالارتياح حتى لو مايجنى ثمار معروفه. الديناء سعة وكبيره. تسع الجميع. تحياتى وتقدير. لكم مقال إكثر من رائع. 👍 إخوكم شايم بن بنيان
أسعدني مروركم وزاد أحرفي جمالاً..🌹🌹🌹
كلام. جميل. إعمل المعروف ورمه بالبحر.