الخميس, 10 ذو القعدة 1446 هجريا, 8 مايو 2025 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الخميس, 10 ذو القعدة 1446هـ

الفجر
04:17 ص
الشروق
05:42 ص
الظهر
12:18 م
العصر
03:44 م
المغرب
06:55 م
العشاء
08:25 م
المشاهدات : 26061
التعليقات: 2

رفقاً بهم

رفقاً بهم
https://www.alshaamal.com/?p=272656

رفقاً بهم فأنتم مسؤلون نعلم جميعاً بان اصبح الان الكثير يعلم ويفهم حقوق المعاقين في هذه الحياه ونعلم جميعاً
بان هناك مبدعون ومتميزون منهم من اصبح في عالم الشهرة ومنهم في سلك التعليم ومنهم من اصبح موهوب في فن الابداع والتميز هذا كله بفضل الله وتوفيقه ثم بفضل الاسر المتميزة في عطاياها لانهم يدركون تماماً بحجم المسؤليه والاجر العظيم الذي منحهم الله يشكرون الله دوماً بان الله رزقهم بمعاق او معاقة ويعلمون بانه هاذا المعاق والمعاقه لديهم حقوق وواجبات في حياتهم كالانسان العادي الذي يمتلك الصحة والعافية الكاملة اما بعض الاسر المتذمرة المتكبرة التي لا تدرك بان هاذا المعاق او المعاقه انما هو انسان لديه احاسيس ومشاعر ولديه حقوق وواجبات تماماً كالانسان العادي الذي يملك صحة وعافية …. اطرح اليكم اهم المشكلات التي تقع من الاسر المتذمرة التي تجهل الحقوق والواجبات اهمها الحرمان من التعليم والعلم من اساسيات الحياه تركه في هامش الحياه للاسف لا يستطيعون الاعتماد على انفسهم ولا يستطيعون اخذ قراراتهم بانفسهم ولا يستطيعون يتعايشون مع اعاقتهم التي وجدو بها انفسهم يجدون الحياه صعبة لديهم ف منهم من اصبح يفكر بانهاء حياته للاسف ومنهم اصبح منغلق على نفسه ومنهم من اصبح في خوف مستمر رسالتي الى كل اسرة لديها معاق او معاقه وتجهل الحقوق لديه او تعلم بها اقول رفقاً بهم فانتم مسؤلون الحلول واضحه دعوا المعاق او المعاقه لديكم يتعايشون مع اعاقتهم ولا تجعلوهم في خوف مستمر او قلق رفقاً بهم ورفقاً بمشاعرهم واحاسيسهم ورفقاً بحقوقهم وواجباتهم .

التعليقات (٢) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ٢
    زائر

    رائعه استاذه عبير بارك الله جهودك

  2. ١
    زائر

    ليس المعاق جسدياِ معاق وإنما الإعاقة في الفكر والتعليم بارك الله فيكِ أستاذه عبير