شاركت ثانوية رياض الصالحين متمثلة بابتكار الطالب عمر عبدالله الفيفي بالصف الثاني ثانوي.
بمعرض الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي إبداع ٢٠٢٥
وعند سؤال الطالب عن ماهية ابتكاره؟! أجاب:
بعد مراجعة العديد من المواقع للتحقق من صحة هذا الابتكار، كنت أبحث عن موقع معين يبرز أحدث النظارات العسكرية التي تتضمن أحدث التقنيات. اكتشفت أن هذه النظارات تشبه ابتكاري بشكل كبير، لكن ابتكاري يتفرد بمميزات لا تتوفر في أي نظارات حديثة.
تتعدد أهداف في هذا الابتكار، حيث أسعى إلى تقليل حالات القتل غير المتعمد من قبل الجيش نتيجة انعدام الرؤية أو عدم القدرة على التمييز بين الزميل والعدو. لقد طرحت العديد من الأسئلة التي ستجد إجاباتها في هذا الابتكار، ومنها: ما هو عدد عمليات القتل الخطأ في الجيش؟ وما هي المشاكل الرئيسية الناتجة عن ضعف الرؤية؟
هناك فرضية رئيسية مرتبطة بهذا الابتكار، وهي: نفترض أن استخدام نظارات معينة يمكن أن يقلل من حالات القتل الخطأ، وتكون مفيدة في الظروف التي تعاني ضعف الرؤية. ويعتمد الدليل على أصالة هذا الابتكار على الأبحاث والدراسات المماثلة التي أجريتها.
يتسم هذا الابتكار بقدرته على التحدث والاستماع، بالإضافة إلى تصحيح البصر عند الحاجة، وتمييز الزميل عن العدو وغيرها من الميزات.
من ساعدك ودعمك في هذا الابتكار؟
لقد كان الفضل أولا لله تعالى ثم لوالدتي التي آمنت بي ولا زالت كذلك حتى الآن
ثم معلميني بثانوية رياض الصالحين
الأستاذ علي الرميش
والأستاذ أحمد علي مشرف الموهوبين
وجميع الأساتذة
وأيضا جامعة تبوك التي رحبت بي والدكتور محمد القيسي الذي فتح لي أبواب مكتبه، ووجهني إلى الدكاترة الذين أعانوني في بعض الخطوات
أخبارالتعليم