الجمعة, 14 رمضان 1446 هجريا, 14 مارس 2025 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الجمعة, 14 رمضان 1446هـ

الفجر
05:14 ص
الشروق
06:32 ص
الظهر
12:31 م
العصر
03:56 م
المغرب
06:30 م
العشاء
08:00 م

الموجز الأخبار ي »»

السديس: قيادتنا المباركة وفرت الأجواء الروحانية لملايين القاصدين في رمضان

بالفيديو.. الخضيري: المنتجات كاملة الدسم أفضل صحياً من قليلة الدسم

بمناسبة تحقيقه لقب رالي داكار السعودية 2025.. ولي العهد يستقبل يزيد الراجحي ويهنئه بتتويجه التاريخي

السفراء المعينون حديثًا يؤدون القسم أمام ولي العهد في جدة نيابة عن خادم الحرمين الشريفين

الأرصاد: أمطار رعدية وزخات برد ورياح نشطة تضرب عدة مناطق بالمملكة اليوم

قصة قائد كشفي يُعيد لمّ شمل طفل تائه بفضل جهود إنسانية في الحرم المكي

فيديو مثير.. شاهد: صاحب إبل يؤدي القسم أمام الجمهور في مهرجان شرورة الشتوي لحماية نزاهة المسابقة

“للسعوديين وغير السعوديين”.. بالفيديو: مختص في الموارد البشرية يكشف تفاصيل إلزام المنشآت بتوفير بدل السكن والنقل

المملكة تدعم الأونروا ماليًا لتعزيز خدمات اللاجئين الفلسطينيين.. والقائم بالأعمال في الأردن يؤكد حرص القيادة على دعم القضايا الإنسانية

للحد من انتشارها.. النائب العام يقر إدراج الشبو ضمن الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف

جمعية رفيق النجاح تنظم جولة رمضانية وإفطارًا جماعيًا لأهل الوقار من ذوي الإعاقة

الرياض تتنفس خضرة.. 87 حديقة جديدة تحول العاصمة إلى واحة نابضة بالحياة

الأخبار الثقافية

جمعية “كيان” تسلط الضوء على أهمية السكن والاستقرار للأيتام في خيمة “إخاء” الرمضانية

جمعية “كيان” تسلط الضوء على أهمية السكن والاستقرار للأيتام في خيمة “إخاء” الرمضانية
https://www.alshaamal.com/?p=288306
تم النشر في: 12 مارس، 2025 11:11 م                                    
6424
0
aan-morshd
آية فتحي- الرياض
aan-morshd

شاركت جمعية “كيان” للأيتام في “خيمة إخاء الرمضانية” المقامة في مركز المعارض والمؤتمرات “بركن تعريفي” مميز يهدف إلى تعريف الزوار بجمعية كيان وبرامجها المختلفة استمر أربعة أيام، وحظي الركن بحضور مميز من الزائرين والمهتمين، وذلك بدعوة من المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام “إخاء”.

حيث دشن معالي المهندس أحمد بن سليمان الراجحي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس الأمناء “خيمة إخاء الرمضانية” ، وشارك الأيتام الإفطار الرمضاني، الذي نظمته جمعية إخاء بمناسبة شهر رمضان المبارك ، بحضور وزير البلديات والإسكان معالي الأستاذ ماجد الحقيل، و رئيس مجلس الإدارة بجمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة الأستاذة “سمها بنت سعيد الغامدي”.

وقد تشرفت جمعية “كيان بزيارة معاليه في الركن” المصاحب للفعالية أثناء جولته حول الأركان التعريفية، حيث قدمت الأستاذة “سمها الغامدي” شرحا مفصلاً عن الجمعية وأبرز مشاريعها وبرامجها، كما تطرقت إلى برنامج كن سفيرًا، الذي كانت الجمعية متعاونة فيه، موضحةً دوره في دعم الشباب وتنمية مهاراتهم في اللغة الإنجليزية مما أثار إعجابه، وتمنى لجمعية كيان كل التقدم والنجاح.

كما شارك معاليه في تناول الإفطار الرمضاني في أجواء ودية تعكس روح التعاون والتكاتف بين جميع الحاضرين، مما أضفى طابعًا حميميا مميزًا.
هذا وقد تضمنت الليلة الثانية “الخاصة بالعقاريين” جلسة حوارية شاركت فيها رئيسة مجلس الإدارة بجمعية كيان “الأستاذة سمها الغامدي” وحضرتها “الأستاذة ندى القنيبط” المدير التنفيذي للجمعية، و”تحدثت الغامدي” عن “أهمية السكن في حياة اليتيم”، واستهلت حدثيها بالشكر لما تقدمه المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام “إخاء”، من جهود مخلصة وسعيها نحو حصول مستفيديها على السكن الدائم.

ثم أشارت الأستاذة سمها الغامدي إلى أن العلماء أكدوا أن أول الاحتياجات الفسيولوجية للإنسان هو الطعام والشراب والنوم وخلافه، ثم تأتي الحاجة إلى الأمان والاستقرار، تليها الحاجات الاجتماعية مثل القبول والألفة والأصدقاء والأسرة، ومن ثم الحاجة إلى التقدير والاحترام له من الآخرين وآخرها الحاجة لتقدير الذات. وبينت أنه إذا اختلت أو نقصت إحدى هذه الاحتياجات فإن البناء النفسي سيتعرض لخلل يعيق استقراره واندماجه في المجتمع.

ولذلك تأتي حاجة الأمن والاستقرار في المرتبة الثانية لأهميتها في حياة الإنسان، ولو أسقطنا هذه النظرية على الأيتام ذوي الظروف الخاصة لوجدناها حاجة أساسيه وملحة في بناء حياتهم.
وأضافت الأستاذة “سمها الغامدي” أن الجميع يعلم ما يواجهه الشباب في المجتمع من تحديات اقتصادية تعيق قدرتهم على توفير مسكن مستقل مبكرا، ولكن الوضع “لديهم مختلف ” فهناك أسرة مستقرة ودعم أسري غير محدود وربما مخصصات عقارية ومالية تعينهم أيضا.
ولكن “أبناءنا الأيتام” المنقطعين لا يجدوا هذا الأمن والاستقرار الأسري لظروف قدرها الله عليهم، ولذا حاجتهم للمساندة في تحقيق أمان السكن “متطلب مهم ” ومن ثم سيجد أرضا صلبة يقف عليها ويحقق ذاته ومستقبله، وتبنى بعد ذلك بقية الاحتياجات الاجتماعية والأسرية.
كما أشارت الأستاذة سمها الغامدي إلى أهمية الدعم النفسي والاجتماعي لليتيم بعد سكنه من المحيطين به وتقبله ومساعدته على الاندماج في محيط سكنه ومجتمعه. وتمنت الخير لجميع الأيتام ذوي الظروف الخاصة وأن يحظوا بمساندة كبيرة في تحقيق أمان السكن ويشعروا بالأمان والاستقرار.

وقد نالت مشاركتها الهادفة إعجاب الحضور من العقاريين ورجال الأعمال.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>