الأحد, 23 رمضان 1446 هجريا, 23 مارس 2025 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الأحد, 23 رمضان 1446هـ

الفجر
05:05 ص
الشروق
06:23 ص
الظهر
12:28 م
العصر
03:55 م
المغرب
06:34 م
العشاء
08:04 م

الموجز الأخبار ي »»

*فرحة ملوثة*

زايده حقوي تكتب… ” سهام السماء”

منصة «خبرة» تسجّل أكثر من 7500 خبير وتستقبل 23 ألف طلب لدعم المنظومة العدلية

ختام بطولة جامبت للشطرنج تحت 18 عامًا في الدمام بتتويج أبطال من الهند والسعودية

جمعية المسؤولية المجتمعية تحتفل باليوم السعودي للمسؤولية الاجتماعية وتكرّم الأمير محمد بن فهد – رحمه الله – شخصية العام 2024

أهالي قرية الطرشية يجتمعون على مائدة إفطار رمضانية تعزز روح المحبة والتآخي

جمعية الثقافة والفنون بجدة تحتفل باليوم العالمي للمسرح وسط حضور نخبة من المسرحيين

“اتزان” تشارك كبار السن إفطارًا رمضانيًا لتعزيز الصحة النفسية بجازان

العشر الأواخر من رمضان : نفحات الرحمة والقبول !!

“نحفظها لتدوم”.. مبادرة لحفظ فائض إفطار المسجد النبوي توزع أكثر من 19 ألف وجبة

رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش يصل المدينة المنورة لزيارة المسجد النبوي

مسجد الحصن الأسفل يعود للحياة.. مشروع الأمير محمد بن سلمان يحافظ على إرثه التاريخي بعد 271 عامًا

*فرحة ملوثة*

زايده حقوي تكتب… ” سهام السماء”

منصة «خبرة» تسجّل أكثر من 7500 خبير وتستقبل 23 ألف طلب لدعم المنظومة العدلية

ختام بطولة جامبت للشطرنج تحت 18 عامًا في الدمام بتتويج أبطال من الهند والسعودية

جمعية المسؤولية المجتمعية تحتفل باليوم السعودي للمسؤولية الاجتماعية وتكرّم الأمير محمد بن فهد – رحمه الله – شخصية العام 2024

أهالي قرية الطرشية يجتمعون على مائدة إفطار رمضانية تعزز روح المحبة والتآخي

جمعية الثقافة والفنون بجدة تحتفل باليوم العالمي للمسرح وسط حضور نخبة من المسرحيين

“اتزان” تشارك كبار السن إفطارًا رمضانيًا لتعزيز الصحة النفسية بجازان

العشر الأواخر من رمضان : نفحات الرحمة والقبول !!

“نحفظها لتدوم”.. مبادرة لحفظ فائض إفطار المسجد النبوي توزع أكثر من 19 ألف وجبة

رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش يصل المدينة المنورة لزيارة المسجد النبوي

مسجد الحصن الأسفل يعود للحياة.. مشروع الأمير محمد بن سلمان يحافظ على إرثه التاريخي بعد 271 عامًا

المشاهدات : 20440
التعليقات: 0

((المرأة الموظفةوالجانب الأخر))

((المرأة الموظفةوالجانب الأخر))
https://www.alshaamal.com/?p=289243

بسم الله الرحمن الرحيم
أنتشر مقطع فيديو تكلم صاحبه بإختصار شديد عن المرأة الموظفة وحياتها الزوجية وحذر من الزواج من أي موظفة وأن مصير تلك الزيجة الطلاق لامحالة على حد قوله واستشهد بنسبة طلاق بين الموظفات مضحكة وقال أنها وصلت الي ٧٠٠% في بعض الدراسات أيضآ علي حد قوله (ولا أعلم كيف حسبت النسبة ولا أين الدراسة التي ذكرها بأنها حددت النسبة بهذا الشكل الا ان يكون خانه التعبير وكانت النسبه ٧٠% أو تكون ٧٠٠ من كل ألف) وعلى هذا النسق يمكن قبول المعلومة شكلاً والبحث فيها وسبر غورها موضوعاً أما غير ذلك فيعتبر الكلام زائف وأجوف ويفتقد للدقة والموضوعية .

ومن هنا أقول كلامه أوجهة نظره إن كانت وجهة نظر ففيها نظر وكذلك الدراسة إن وجدت أيضآ فيها كلام يجب أن يفند ولا يؤخذ على عواهنه فلكل كلام علات وفيه نواقص ونواقض واستقصاد وتجني وتطبيل وتزييف معلومات وتهويلها وأخذ ورد وشد وجذب (بإستثناء كلام الله تعالى وكلام النبي صلى الله عليه وسلم الذي لاينطق عن الهوى)

على كل حال لن أخوض في وحل النسبة التي ذكر صاحب المقطع وقال بأن بعض الدراسات ذكرتها لأني لو تطرقت لها فسوف أعتبر كل موظفه ممن اجريت عليهن الدراسة تطلقت سبع مرات وهذا لايقبله العقل ولايقره المنطق حسب المفهوم العام .

فالموظفة والموظف بشر كأي إنسان آخر ليس لهم مواصفات خاصة ولاعقليات مختلفة ولا طقوس معينه بل هم ككل البشر يوجد أختلاف في الطبيعة والطبع والفكر والتفكير والأقدام والاحجام واللباقة في التعامل والأدب والتدين والمستوى المعرفي والثقافي والنضج العاطفي وسعت الأفق والإلمام بالحقوق والواجبات والقدرة على أطر النفس على ماهو أصلح لها من جميع الجوانب الحياتية حتى لا يغلب جانب الضرر على جانب النفع فيقع المحذور فتتحرك النفس اللوامة التي من طبيعتها عدم التحرك الا بعد فوات الاوان ووقوع الفاس بالراس وبالتالي النهاية المؤلمة الموجعة وهل تحركها هذا يجدي شيئاً الا مزيداً من الندم والأسى والحسرة وجلد الذات .
نعم هناك من النساء وكماهم الرجال من ترى في نفسها مالايراه غيرها وأنها وصلت الي حد العظمة والتفوق على الاقران او بالأحرى على الجميع بما فيهم شريك الحياة والقيم عليها وترى بأنها بالوظيفة والمال قد انتفت حاجتها الي قوامته وحتى عشرته فخليل الامس في نظرتها النرجسية المبتكرة ليس في مقامها وليس مكافيئاً لها فيبدأ التطاول عليه واستنقاصه وإزدرائه والنظر إليه نظرة دونية ومن هنا وفوق تعطيل قوامته وسلب حقوقه الفطرية والزوجية والشرعية والاسرية والاجتماعيةوفي الغالب تكون ردة الفعل القشة التي قصمت ظهر البعير فيحل الفراق وتتشتت الاسرة وتتفرق بعد إجتماع وتفسد بعد صلاح بفعل فاعل من أحد أقطابها الذي أستهواه قرينه وشيطانه فصور له نفسه فوق من حوله بمراحل ثم بعد وقوع الكارثه ينكس شيطانه على عقبيه مكتفياً بالاحتفال بنجاحه في قلب راس تلك المرأةوتسميم أفكارها حتى أصبحت لاشيء بعد إن كانت كل شيء فهذا أكبر نجاح لأبالسة الانس والجن على حد سواء أولئك الذين هدفهم هدم البيوت على رؤوس أصحابها وتخريبها بمن فيها .

وفي هذا السياق يلزمني إيضاح رأيي بهذا الموضوع فأقول انه لايشكل ظاهرة كما صوروه كما ارى أنه لا يعتبر نادراً بل بين هذا وذاك وخاصة في مجتمعاتنا الاسلامية التي تأخذ بحظ وافر من تعاليم الدين الاسلامي الحنيف ومن الاخلاق والاداب الاجتماعية
فلازال في النساء المسلمات المؤمنات الخير الكثير من التمسك بأهداب الدين وتعليماته والتبعل للزوج والمودة والرحمة بينهما والتسامح والتغافل والتغافر والتغاضي عن السلبيات والحفاظ على الأسرة من الانحراف والضياع سواءً للاسباب المذكورة اوغيرها
فمما لاشك فيه أن هناك من الموظفات من يتفوقن على غيرهن في الدين والاخلاق والسماحة ومعرفة مالها وماعليها تجاه ربها وزوجها وإسرتها ووالديها ومن له حق عليها وبذلك هي من المسلمات المؤمنات القانتات التائبات العابدات ، وفي المقابل فيه منهن من تكون متفخمة وهي جوفاء متغطرسة وهي حمقاء متعالية وهي قزماء منتصرة وهي مهزومة متنعمة وهي محرومة مبتسمة وهي مكظومة .
فأي الفريقين تنطبق علية الدراسة المذكورة والنسبة المغلوطة التي تمت معالجتها بشيء من التصحيح وماجاء في ثنايا المقطع الذي عمم الشر وهول الموضوع الي حد عدم قبوله على صيغته التي ورد فيها والله المستعان .

كتبه/بقيش سليمان الشعباني
الخرج/ ١٤٤٦/٩/٢١ هه

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>