السبت, 21 جمادى الأول 1446 هجريا, 23 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم السبت, 21 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:21 ص
الشروق
06:43 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

جمعية كبدك تقيم معرضاً توعوياً في مهرجان شتاء الجوف

ملتقى القيادات الصحية بالحدود الشمالية ينظم فعالية رياضة اليوغا للسيدات

جمعية كيان للأيتام تقيم فعالية مميزة بهدف تعزيز الروابط بين الأبناء المحتضنين وأسرهم بنادي الشباب

برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة يجمع معلماً من دولة ميانمار بطلابه في رحاب المدينة المنورة

أمير الرياض يرعى فعاليات مهرجان الحمضيات التاسع بمحافظة الحريق مطلع يناير المقبل

مشروع العمليات الجراحية خارج أوقات العمل بمستشفى الملك سلمان يحقق إنجازات نوعية

الكاتبة زفاف الحربي تستعد لإطلاق كتابها الجديد بعد نجاح «فبشرناها»

بالفيديو: الموجز الإخباري الأسبوعي من صحيفة الشمال الإلكترونية لأهم الأخبار

مدير عام التدريب التقني والمهني يفتتح فعاليات مسابقة”صُناع” لإنتاج الحرف اليدوية بجازان

باص الحِرفي” في جازان: احتفالية فنية تعزز التراث وتلهم الأجيال

الجمعية الخيرية بأبو عريش تحقق الموثوقية

معلمة التاريخ بالجوف تطلق مبادرة قراءة النقوش الأثرية

المشاهدات : 79706
التعليقات: 0

رصيف المهابيل

رصيف المهابيل
https://www.alshaamal.com/?p=42436

في اواخر الثمانينات الميلادية كنا اربع اشخاص نجتمع في ددسن غمارة واحده موديل 83 ثم نجلس على رصيف بعد صلاة العشاء مباشرة وكان لكل منا نحن الاربعة ظروفه ومشاكله الخاصة واحلامه وطموحاته وكنا لانقبل بان يجلس معنا احد ولا نخالط احد لاننا لانقدر على دفع مصاريف المشاركات المالية بالعامية يسمونها (القطة) وكل من مر بذلك الرصيف يشاهدنا شبه يوميا لذلك اطلقوا عليه رصيف المهابيل والسبب حسب اعتقادهم ان لدينا تصرفات غير قانونية والحقيقة كنا نجتمع لنذاكر مع بعضنا البعض وكلن منا كان لديه القدرة على فهم مادة معينة ويستطيع ان يشرحها للبقية .
مع مرور الزمن حققنا مانريده من طموحاتنا واحلامنا فقد التحقت بالطيران وزميلي فهد يعيش في امريكا و يملك مصنع هناك يصنع جزء من اجزاء الطائرات وصالح مدرس كيمياء وسعود دكتور في الصيدله .
السبب يعود في سرد هذه القصة انه قبل يومين قابلت الشخص الذي اطلق على الرصيف الذي كنا نجتمع فيه برصيف المهابيل وسألته عن احواله واجابني انه تقاعد اجباري برتبة عريف
في الحرس الوطني بعد ان اخذ مكان والده في البندق ويسمونه الجهاد
وظروفه سيئة ويبحث عن عمل لم اتطرق للماضي ولم اخبره عن وضع اصدقائي لكي لا اجرحه او يعتبرها من باب التشفي في وضعه الحالي ومشاكله .
لذلك لا تقلل من شأن احد او تسيء الضن باحد لان الزمن كفيل بأن يعطيك دروس وعبر تستفيد منها .
لان رصيف المهابيل كان فصل دراسي لاربعة مراهقين جمعهم الفقر في ذلك الوقت وجلسوا لكي يبنو مستقبلهم .

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>