لطافة الأجواء ليلاً، وتغيير الروتين اليومي وارتفاع أسعار الاستراحات ثلاثة أسباب تدفع وتساعد الشباب على التنزه والاستمتاع بجلسات البر وشجونها في عطلة نهاية العيد، حيث بدأ “هواة الكشتات البرية” في التحضير وتجهيز ما يُسمى بـ”العزبة”، التي تحوي عادة أدوات تصنيع الشاي والقهوة العربية، وكذلك معينات تُستخدم للطبخ وخلافها، بالإضافة إلى وسادات النوم وشمل الخيام، حيث يجد هواة “الكشتات” المتعة بالخروج إلى المناطق البرية؛ لتغيير الروتين اليومي، فيما يُجمع آخرون على أنهم يمارسونها لتغيير الجو البارد في حرة بني رشيد جنوب حائل