سطر رجل الأعمال فهد غشام البصمان في ليلة مباركة من ليال رمضان المبارك ملحمة فداء ومسابقة على الخير في حثه قبل ليلة جمع دية أبننا حمد الشويلعي،
وهذا ليس بمستغرب على “أهل العطفه” من أبناء عمومتنا الرشايدة في الكويت، الذين هبوا على قلب رجل واحد واجتمعوا في الملتقى وتكاتف الجميع مع الامير جاسم محمد مسيلم وقام البقية فزودًا فردًا بدوره كل في مجاله، وبرز فيهم رجل المواقف رجل الاعمال فهد غشام البصمان قائدًا ومحفزا الجميع على البذل والعطاء، يقول الشاعر:
إذا أنا لم أشكر على الخير أهله … ولم أذمم الجبس اللئيم المذمما
ففيم عرفت الخير والشر باسمه … وشق لي الله المسامع والفما
نعم فحق لطيب الفعائل أن تحمد وأن تخلد وأن تكون بادرة وقدوة تترك لتأريخ شهادة عز وشموخ ،
فسجل يا أيها التأريخ اسم من ذهب لا يذهب مع الزمان عطر أمجاده.
اخوكم عايد بن عبيد