الجمعة, 20 جمادى الأول 1446 هجريا, 22 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الجمعة, 20 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:21 ص
الشروق
06:43 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

غرفة مكة تستقبل +1000 زائر بختام منتدى مكة لريادة الأعمال 2024

مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يقيم ملتقى التسامح بالحدود الشمالية

هيئة الأمر بالمعروف بمنطقة عسير تفعّل المصلى المتنقل بواجهة عسير البحرية مع انطلاق شتاء المنطقة

“فضاء الكتاب الصغار” نجاح اللقاء الثقافي للأطفال في مقهى ديسكفري

جمعية «صواب» تُخرج «101» متعافياً من الإدمان بجازان

جمعية “كيان” تفعل يوم الطفل العالمي بالتعاون مع فريق “كلنا بركة “التطوعي بفعالية هادفة

سمو محافظ الأحساء يبحث مع معالي وزير التعليم خطط ومشاريع تطوير التعليم في المحافظة

الفيصل : يترأس اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية العربية

“سعي تعلن إطلاق النسخة الثانية من ملتقى مهنتي في ديسمبر المقبل”

فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بحائل يفعّل مبادرة “الموظف الصغير” احتفالاً بيوم الطفل العالمي

انطلاق معرض حرس الحدود التوعوي “وطن بلا مخالف” في منطقة الحدود الشمالية

شهد المعرض اقبالاً واسعاً.. جمعية «اتزان» تفعل يوم الطفل العالمي بجازان

المشاهدات : 44246
التعليقات: 0

فيلم هندي

فيلم هندي
https://www.alshaamal.com/?p=57292

عندمَا يتعلَّق الأمرُ بما لا يُصدق نسمع من يقول “فيلم هندي”، وكأنه الفيلم الوحيد الذي يقدِّم هذه المشاهد الخارقة للعادة؛ فكم من فيلم هندي مرَّ علينا مرور الكرام وبعضنا يُصنِّفه تحت مسميات الإبداع والخيال العلمي والإخراج العالمي، وقل ما شئت، المهم أن يكون عالميًّا بعيدا عن الهند.

كمتذوِّق ومُتابع عربي، أجد ما تُقدِّمه السينما الهندية أقرب لنا، ويمثل بعضا من أحوالنا وتعايشنا وروح العائلة التى تُميِّزنا عن غيرنا، فأنت ترى الأسرة بطبيعتها، والشارع الذي لا يختلف كثيرا عن مشاهداتك اليومية، وزد عليه تلك الروح البسيطة الخالية من تعقيدات الحياة (وبرستيج) ما نحن عليه هنا.

في وقت مضى، كُنا نتسابق على ما يُقدم لنا من السينما الهندية، والآن تجد من يتحرَّج إن سألته ما هو آخر فيلم هندي شاهدته!!!

أول فيلم شاهدته في حياتي هندي، وما زلت إلى الآن أذكر كل تفاصيله، وتلك الحظات التى أدهشتني، وتفاعلي معه بشكل غريب تستدعيه ذاكرتي، رغم شيخوختها الحالية؛ إعجابا وذكرى حتى بتفاصيل ذاك المقعد المهترئ الذي كنت أجلس عليه، ولا أعلم ما هي العلاقة بينهما إلى الآن.

هل تعتقد بأنَّ مليار مشاهد حول العالم لم يجد شيئا يُضيفه له هذا الفيلم الذي ننعته بالهندي تجاوزا لعدم مصداقية أحداثه كما نظن، أو لم تحلُم يوما بأنك رجل خارق تفعل ما عجز عنه الكثير؟! الفرق هو أن تشاهد حلمك صوتا وصورة.

ليست مشكلته أن تفهم بأنَّ البطل مات في المشهد الأول، هو يقول الأبطال أحياء “لا يموتون”.

هذه ليست دعوة لحضور فيلم هندي قادم، فلولا اختلاف الأذواق لبارت السلع… ولكن، على موعد قادم مع فيلم هندي ربما يكون أبيض وأسود إن لم يكن صامتا دون رتوش.

————————-

ومضة:

للهروب أوجه أخرى، ليس من بينها النظر للخلف.

للكاتب : عائض الأحمد

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>