أنظم الشاعر أبو الكادي عبدالكريم صالح الشويلعي
برجل الأعمال حميد حسين الشويلعي قصيدة التشبيه والمجاز وسحر القول؛ ابتدأها بالسلام وختمها بالطيب الذي يجذب إليه كل طيب، وبين البداية والنهاية ثناء راق للخصال رجل الأعمال حميد حسين الشويلعي الراقية، يقول في أحد الأبيات التي يصف فيها حكمة الشويلعي :
مطنوخ راس وللصعيبات مزيان
ما يصعب الكايد وحملك تشيله
وهكذا تتناثر ابيات الثناء على حزيل الخصال في قصيدة يقول فيها أبو الكادي عبدالكريم صالح الشويلعي:
سلام يا راع الوفاء ذرف الايمان
فعلك ينومس بالمواقف قبيله
تستاهل الأمداح لو كان ما كان
والمدح في شرواك حاجة قليله
مطنوخ راس وللصعيبات مزيان
ما يصعب الكايد وحملك تشيله
ياحميد يالي بالمواقف كحيلان
حكيم راي وكل عقد(ن) تحله
ابن حسين كان الدهر والزمن شان
في حزتن يخلص عميلن عميله
ربعك هل الأمجاد في ماض(ن)كان
يُومِن كلان يفتخر في حصيــله
خوتك اللي بالوفاء شأنهم شان
مرحب وموسى كالسيوف الصقيلة
معربن خالك وجدك صويان
وانت من اللي يفعـلون الجـزيـلة
والطيب الفعول الرياحين برهان
فزعتـك يـا راع الوفـاء والجـمـيلة
وخـتامهـا عـلى تحـيه وعــرفــان
للطيب اللي كل طيب يجي له