القصة هنا مناسبتها أجمل ذكرى على قلب كل من تنفس هواء المملكة العربية السعودية، يوم الوطن الــ 89، وبطلها الملك سلمان بن عبدالعزيز ملك الحزم، وقائد العزم والعزيمة، ويتقاسم فصولها أيتام جمعية إخاء، ومسني مكة، وأبطال الرياضات من ذي والإعاقة، وأبناء شهداء الواجب، فيما أخرجها للملأ أبطال فريق صناع السعادة التطوعي.
ربما أن القصة حتى الآن يحيط بها الغموض، ولأن الوقت حان لإزاحة الستار عن مبادرة تجسد أسمى معاني الحب، وتترجم أعلى درجات الوفاء لوطنٍ في ذكرى توحيده، أولئك الذين تقاسموا فصول القصة فشكلوا بصورهم صورة القائد سلمان بن عبدالعزيز، وفاءً وحباً وولاءً لملك للحرمين خادم وللتنمية قائد وللمظلوم نصير، رسموا بقلوبهم قبل صورهم ملامح القائد الذي أحبوه فبادلهم الحب.
باختصار كانت هذه قصة ضربت أروع الأمثلة في الفرح للوطن ، والاعتزاز بقيادته ، كانت قصة تحدثت فيها صور المشاركين عن مشاعر لا تعرف الزيف ولا الكذب.
محليات