في يومٍ مشرقٍ جديد على ضفاف صباح البيعة الخامسة لذكرى البيعة لمليكنا المُفدّى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ،وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود -حفظهما الله تعالى-
صرّح “الحيسوني” بتجديده للولاء والإنتماء لهذه الدولة العريقة
وأكدّ بأن هذه الدولة العظيمة والقيادة السامية الكريمة سائرةٌ بخطىً واضحة،وبصيرةٍ صائبة لتجاوز كل الصعوبات على أي مستوً كان
وأضاف : هذه الذكرى تمثل مرحلةً للعزم والحزم في قيادة البلاد وإدارة شؤونها ، وأعلن عن فخره وإمتنانه لجهود الدولة في التصدي لكل ما يمس أمن الوطن أو الدولة ومجابهة كل التحديات والصعوبات
والجدير بالذكر إعراب “الحيسوني” عن إعتزازه بما تشهده المملكة من تطويرٍ شامل في نهضة تنمويةٍ عريقة ومكانةً عالميةً عظيمة مهيبة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
وأخيرًا توجه “الحيسوني” بخالص الدعاء للحكومة الرشيدة على توفير كافة السُبل للعيش الكريم والحياة المُنعّمة التي جعلتنا في أولى مصاف العالم دينيًا ، وإقتصاديًا، وسياسيًا ،وتعليميًا ،ومهنيًا.