مابين الخيل والأنسان علاقة تقدر بحوالي أكثر من ثلاثة آلاف وخمس مائة عام حين تم إستئناس الخيل في هضبة نجد.
ولأن الأنسان العربي بطبعه فارس فقد أحب هذا المخلوق المدهش واسماه بعدة اسماء منها الخيل ، والفرس ، وبنات الريح.
وقد تأصلت هذه الهوايه وحبها في الأنسان من جد لأب لأبن ومن الذين احبوا هذه الهواية واجادوا في حبها ووضعوا لها مساكن ومرابط صديق الخيل الفارس المالك / نواف فرحان بن خزيم الرشيدي “من تولع بحب الخيل وتولعت به
هذا وقد اقام مربط الخفيج اليوم للخيل العربية الأصيلة في موسم الدرعية في ساحة الواحة استعراض للخيول
شارك فيها هذا الفارس بخيله الأصيلة العربية التي تخطف الأذهان من جمالها وقد نالت استحسان الحضور واشدوا بجمالها.