في ليلة دافئة يحفها من كل جوانبها الإخاء والود الصادق بين قلوب جمعت ما بين الطيبة والمحبه وبين انفس جمعت ما بين العزة والرفعة وصادق العهد والوعد وفي مساء مميز يشعل بكل الأنوار والبهجة والسرور وليلة يحيها نخبة من الشعراء المميزين، استقبل رجل الأعمال صاحب الصيت الذائع في حبه لخصال الكرم و الشهامه الشيخ / عايض بن فلاح بن رقيب المظيبري مشائخ قبائل بني رشيد في داخل المملكة العربية السعوديه ، ومملكة الكويت الشقيقة، وبعض مشائخ القبائل الأخرى ، كذلك بعض المسؤولين من محافظين محافظات، واصدقاء وايضاً إعلاميين .
وهذا الشيء ليس بجديد ولا مستحدث على الإنسان العربي عامة وعلى شيخ الكرم الأصيل عايض المظيبري خاصة وهو معروف للجميع وتأصل فيه منذ أن خٌلق ، بل وكان من شيم العرب الكرم والتفاخر والتباهي به، وبعض العرب من يرافق الكرم ويجعله كارفيق درب له.
وكان ذلك الإستقبال الحافل والمميز في مهرجان الملك الراحل المغفور له بأذن الله الملك عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه ، في العاصمة الرياض.
وقد اجتمعوا على الإخاء والصداقة والتعارف الذي يخدم افراد المجتمع.
وكما حضر هذ الحفل نخبة مميزة من الشعراء الذين أحيوا الحفل بجمال قصائدهم التي تحكي بكلماتها عن جمال ماوجدوه في هذه الليله المميزة التي يرفرف على سمائها الكرم الحاتمي .
و قد اعجبوا الحضور بكل ماوجدوه من حفاوة واستقبال يحكي عن صدق مشاعر وكرم متوارث منذ القدم.