قام ملتقى تراثنا ٢٠٣٠ بزيارة متحف المرشد التراثي على امتداد وادي حنيفة
بالتعاون مع ملتقى الفنون والفعاليات للمنظم ماجد العتيبي وبدر العتيبي
ومشاركة نخبة مميزة من المستثمرين والباحثين ونجوم الفن والاعلام القدامى.
كما أفادت مؤسس مبادرة تراثنا 2030 الباحثة الإدارية نوره الرشيد
أن مثل هذه الزيارات تهدف إلى اللفت لنماذج ناجحة في مجال المتاحف الخاصة والاستفادة من تجربتها في شتى المجالات
وحيث المجالات ليست بمعزل عن هذا المجال.
كما تهدف الزيارات كهذه التي تقوم بها المبادرة
في التقاء المجالات ببعضها والتعرف على تاريخ مجالاتهم وسبل التعاون المشترك بينهم وتطوير أعمالهم من مقوم التراث من مختلف المجالات والمناطق والمستويات الادارية.
وحيث التراث هو محور العلاقات العامة وعمق التطوير.
فيما أفادت الجوهرة العساف
بأن المتحف تغذية بصرية
فيما قدم مجموعة من سيدات الأعمال أبدعن في دمج الماضي بالحاضر في تقديماتنا وبيوتنا ومناسباتنا وفعالياتنا
هدايا كعينات رمزية من أعمالهن مثل عروس نجد وهي نموذج مصغر لما تنفذه السيدة
أم سلطان فوزية النومان من حفلات تراثية
والسيدة مرفانة الشريف بالتعاون مع الاعلامية والمصورة نوف شراحيلي
هدايا العطور التراثية في علب تراثية فخمة معاصرة وعبق الحجاز.
كما علق الملحن سمير سعيد والفنان حمدي سعد على الجوانب المادية في المتحف فيما يخص الجانب الفني من تطور السينما قديما في المملكة والعالم وآلالات العزف.. كما آثار إعجاب الصحفي محمد الهمزاني سناب العاصمة بعض المقتنيات الغير متكررة التي تعود لبعض ملوكنا في السعودية.