خطب الدكتور صالح بن حميد من الحرم المكي خطبة العيد، بدأها بصوت متهدج كما تلاوته أثناء صلاة العيد.
وقد وفق حفظه الله في القاء منظومة حكم وتفكر تناسب حال هذه الأيام من اجواء الجائحة التي عمت البشرية، ومن بين الدعوات
برفع الأكف لله لرفع البلاء، جنحت الكلمات المباركة الى التذكير بمنح الله العظيمة من أمن وأمان وأهل رغم التباعد الاجتماعي. واسترسل في بلاغة وبيان وتبيين معددًا النعم والعبر التي انثالت في الخطبة ملفتًا النظر اليها وداعي شكر الله عليها.
ودعى حفظه الله الى الابتسام والاستبشار بفرحة العيد. وختمها بدعاء جليل لقائد الأمة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين ولرجال الامن والقائمين على الصحة.
https://youtu.be/RotttLXSZT0