الثلاثاء, 24 جمادى الأول 1446 هجريا, 26 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الثلاثاء, 24 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:23 ص
الشروق
06:45 ص
الظهر
12:09 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

اللجنة التنفيذية لهيئة تطوير المنطقة الشرقية تعقد اجتماعها الواحد والأربعين وتستعرض مشاريع جودة الحياة

أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل الاستقبال السنوي الأسبوع القادم

أمير الشرقية يطلع على آخر الاستعدادات للمؤتمر الدولي السادس لمدن التعلم ٢٠٢٤م

نائب أمير الشرقية يكرم المشاركين بمبادرة جمع واستزراع 100 ألف شتلة “مانجروف” بالقطيف

مشعل الشريفي : مهرجان الملك عبد العزيز للإبل ينشر العمق الحضاري للمملكة عالمياً ويعزز الهوية السعودية

أمير تبوك يؤكد على أهمية الدور المناط بالمحافظين في نقل الصورة الحقيقية التي يشعر بها المواطن والمواطنة وتلمس احتياجاتهم وخدمتهم

برعاية أمير منطقة جازان.. رئيس «اتزان»: 16 جهة مشاركة في ملتقى «التنشئة التربوية بين الواقع والمأمول»

الابتلاء عابر..

نائب أمير منطقة مكة يشهد حفل المساحة الجيولوجية بمناسبة مرور 25 عامًا على تأسيسها ويُدشِّن شعارها الجديد

تدشين أول مجلة متخصصة في المسؤولية الاجتماعية خلال ملتقى الإعلام واقع ومسؤولية

مشاركة ثانوية رياض الصالحين بمعرض الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي إبداع ٢٠٢٥

شجرة البامبو وعمق الذات

أخبارالمناطق

أكد أن صومها مستحب والمبادرة بها أولى “السبر” صيام الست من شوال مشروع ولا وجه لمن رد أحاديثها

أكد أن صومها مستحب والمبادرة بها أولى “السبر” صيام الست من شوال مشروع ولا وجه لمن رد أحاديثها
https://www.alshaamal.com/?p=99794
تم النشر في: 25 مايو، 2020 5:51 م                                    
22228
0
عبدالرحمن بن مرشد
صحيفة الشمال الإلكترونية
عبدالرحمن بن مرشد

نبّه الشيخ محمد بن إبراهيم السبر إلى منزلة صيام الست من شوال، موضحًا أن ذلك يعد من متابعة الإحسان بعد رمضان.

وقال “السبر”: إن صيام الست أمر مشروع ندبنا إليه النبي ﷺ بقوله: (من صامَ رمضان ثم أتبعهُ ستاً مِن شوال كانَ كصيام الدهر كله)، رواه مسلم.
وأضاف: وجه ذلك أَنّ الله تعالى يجزي على الحسنةِ بعشر أمثالِها فصيام رمضان مضاعفاً بعشرة شهور وصيامُ الست بستين يوماً فحصلَ منْ ذلك أجر صيام سنة كاملة، وهي بالنسبة لرمضان كالسُّنة الراتبة بالنسبة للصلاة المفروضة.
وعن حكمها وطريقة صيامها، قال “السبر”: هي مستحبةٌ وغير واجبة وتصام بعد يوم العيد ويصح صومها متفرقةً في أول الشهر أو وسطه أو آخره، والتتابع في صيامها أفضل لما فيه من المبادرة وعدم التسويف.
وأضاف: الأَولى المبادرةُ بالقضاء قبل صيام الست، لقوله تعالى: “وعجلت إليك رب لترضى”، وإذا وافق صيامها يومي الاثنين والخميس؛ فإنه يحصل له أجرهما بنيته لحديث: (إنما الأعمال بالنيات).
وأردف: إذا فات شهر شوال فإنها سنةٌ فات محلها فلا تقضى.
وعن بعض الاطروحات التي تضعف أحاديث الست من شوال قال الشيخ السبر إن حديث الست من شوال، حديث صحيح، صححه كبار الحفّاظ كالإمام أحمد ومسلم والترمذي والبيهقي وغيرهم،
وجاء كذلك عن جابر وثوبان وأبي هريرة بأسانيد لا بأس بها، ولا شك في أن هذا الخبر ثابت لتعدد طرقه وتنوّع مخارجه، فلا وجه لمن ضعّف هذا الخبر.
وقال “السبر”: أما ما جاء عن الإمام مالك في موطئه: (ما رأيت أحداً من أهل العلم يصومها)، فلا يصح معارضة السنة الصحيحة به، ومتى ما صح الخبر وجب الأخذ به وترك قول من عارضه كائناً من كان.
وأضاف: ولعل مالكا وحمه الله لا يقصد تضعيف ما جاء في صيام الست من شوال، وإنما قصده أن توصل هذه الست مع رمضان بلا فاصل، وقيل إن هذا الحديث لم يبلغه، وهو بعيد لأن هذا الحديث مدني، وهو من أعلم الناس بالأحاديث المدنية.

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>