تقلّد بشهادة الجميع بقلادي،الكرم والدَماثة،لا تحتاج مزيدًا من الوقت لتعرفه ،إنه الشيخ سعود القلادان.
يجود بالكرم والعطاء عن رضا وسهولة في سبيل البر والمعروف.. فهو من أفضل القيم السامية والصفات الحميدة التي تُعد من أفضل الصفات التي يتصف بها الإنسان، فالكرم من مكارم الأخلاق، والقيم السامية، وكل خصلة خير، فالكرم والجود والسخاء تدل على سلامة الطبع وصفاء القلوب، ونزاهة النفس.
وهناك إسم إذا ما ذُكر أُنعمَ به وأُكرِم في الناس والحاضرين بالكرم ولا يزال ذكره حاضراً بطيب أفعاله ،وهو الشيخ” سعود بن عابد القلادان .”
فهو رجل كريم محب للخير، طيب الذكر بين افراد قبيلته خاص وأبناء مجتمعه عامة، تجده في جميع مناسباتهم حاضرًا لا يتوانى عن تقديم الدعم والمساعدات لكل من عرفه .
يتسم هذا الرجل بدماثة أخلاقه بين الناس محب لاهله ،ووطنه وجميع افراد قبيلته ، تغنى بأفعال طيبه الكثير من الشعراء ، كيف لا وهو من أول المساعدين في الأعمال الخيرية .
ويبقى الشيخ ” سعود عابد القلادان ” على قائمة الرجال الاوفياء الشجعان الكرماء ، فكل شجاع كريم .
وقد عرفنا عن ” سعود القلادان ” حبه للناس فديوانه عامر بكل المحبين له من رجال أعمال ومشائخ و من افراد قبيلته .
فمحاسن ” سعود القلادان ” ومناقبه لاتعد ولا تحصى في أعماله الجليلة لخدمة الوطن والدين وقبيلته وأهله وجماعته.
إذا ما أردت ذكر أهل الخير والعطاء، فأذكر الشيخ سعود القلادان، وأنصِفه ..