الجمعة, 20 جمادى الأول 1446 هجريا, 22 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الجمعة, 20 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:20 ص
الشروق
06:42 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

غرفة مكة تستقبل +1000 زائر بختام منتدى مكة لريادة الأعمال 2024

مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يقيم ملتقى التسامح بالحدود الشمالية

هيئة الأمر بالمعروف بمنطقة عسير تفعّل المصلى المتنقل بواجهة عسير البحرية مع انطلاق شتاء المنطقة

“فضاء الكتاب الصغار” نجاح اللقاء الثقافي للأطفال في مقهى ديسكفري

جمعية «صواب» تُخرج «101» متعافياً من الإدمان بجازان

جمعية “كيان” تفعل يوم الطفل العالمي بالتعاون مع فريق “كلنا بركة “التطوعي بفعالية هادفة

سمو محافظ الأحساء يبحث مع معالي وزير التعليم خطط ومشاريع تطوير التعليم في المحافظة

الفيصل : يترأس اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية العربية

“سعي تعلن إطلاق النسخة الثانية من ملتقى مهنتي في ديسمبر المقبل”

فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بحائل يفعّل مبادرة “الموظف الصغير” احتفالاً بيوم الطفل العالمي

انطلاق معرض حرس الحدود التوعوي “وطن بلا مخالف” في منطقة الحدود الشمالية

شهد المعرض اقبالاً واسعاً.. جمعية «اتزان» تفعل يوم الطفل العالمي بجازان

المشاهدات : 121815
التعليقات: 0

مأساة طفل في حافلة مدرسة

مأساة طفل في حافلة مدرسة
https://www.alshaamal.com/?p=12857

يستيقظ باكرًا كما اعتاد على ذلك كل صباح ، يتناول افطاره و يرتدي ملابس المدرسة ، و من ثم يغادر مبتسمًا لوالدته التي توصله للباب ليصعد لحافلة المدرسة وهي لا تعلم أنها سوف تكون المرة الأخيرة التي ستراه فيها .
ينهي يومه الدراسي و يقوم مع زملائه بالصعود الي حافلة المدرسة ؛ يغلبه النعاس فيها ، و من ثم يغط في نوم عميق نتيجة اجهاد يوم حافلٍ …. كانت النومة الطويلة التي لم يصحو منها …
الأم كعادتها تنتظر عودة فلذة كبدها ولكن دون جدوى .. فقد طال انتظارها و زاد معه قلقها .، بعد أن طال الوقت يتم التوجه إلى المدرسة و التي يتضح عدم وجوده فيها أو حولها ، لتسوّد الدنيا في عينيها و تضج و تصرخ بسبب تأخر طفلها .
يتم بعدها الاتصال بسائق الحافلة و الذي أنهى مهمته و عاش في سبات ؛ نسي معه ان يتفقد الطلاب قبل أن يغلق باب الحافلة..
يصل ذاك الخبر الذي وقع على قلب والديه كالصاعقة ؛ ‏السائق نسي الطفل نائماً و نتيجة اختناق و نقص الاوكسجين و ارتفاع حرارة الجو ؛ فارق الطفل الحياة.‏..
.من المتسبب في ذلك ؟ هل هو اهمال سائق لا يحمل بداخله معنى الإنسانية و لا أدنى اهتمام أو مسؤولية تجاه هؤلاء الأبرياء ؟ أم هي خيانة لأمانة أخذها على عاتقه فأهملها ؟ أم هي نتيجة اهمال إدارة لم تتمكن من اختيار سائقيها بعناية ، وتم اختيارهم بعشوائية ؟!

التعليقات (٠) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>