هناك يا اعزائي مجموعة أسئلة تحتاج اجوبة
وهي كالأتي : الذين يرددون هتافات مناهضة ويدعون لمن يحاربون الإسلام والمسلمين في كل مكان بأسم الإسلام في الحرم المكي الشريف وفي بيوت الله الحرم الذي قال الله سبحانه وتعالى “ومن يرد فيه احد بظلم” الاية وقال سبحانه وتعالى “حرماً أمناً” الذين ويروعون الآمنين ويتبعون أجندات خارجيه وهم في مهبط الوحي وفي دولة تحكم شرع الله وسنة نبيه صل الله عليه وسلم هل يفقهون ؟؟ مايفعلون ويقولون!! ام هل غسلت ادمغتهم؟! ام هم باعو دينهم؟!
ام ماذا ؟!
حقيقة ان الأسئلة هذه تحتاج إلى اجوبة .
يروعون الآمنين في بيت الله الحرام ويدعون لمن يقتلون المسلمين والمسلمات في كل مكان بأسم الجهاد وتحركهم الرافضه المجوس واعداء الإسلام في كل مكان.
من الواجب أن يدافعوا عن الحرمين الشريفين ضد الرافضه والحوثي الخبيث ومن يدعمهم
المصاب الجلل الآن أنكم يا هؤلاء توجهون أسلحتكم للأم التي حضنتكم
هذا البر الذي تعلمتوه؟!
ليس في هذا الكون دوله تحكم بكتاب الله وسنة نبيه صل الله عليه وسلم مثل هذه الدولة وهي المملكة العربية السعودية حفضها الله.
اريد من يقرأ هذا الأسئلة من هذه الفئة ان يرد علينا بجواب.
ولا بد أن نعي أن العقل نعمه والأمن نعمه والأمان نعمه والدولة الآمن نعمة
وأن نعي بعقولنا اننا مستهدفين في كل مجال .
ومن الواجب أن يذود كل فرد عن دينه و وطنه بكل ما يملك .
أنعم الله علينا في هذه الدولة با الأمن والأمان والاستقرار والصحة والعافية وحكام يحكمون في كتاب الله وسنة رسوله صل الله عليه وسلم
واخيرا ،افيقو يامن بعتم انفسكم للشيطان إذا انتم تريدون الدفاع عن الإسلام والمسلمين وتريدون الجهاد الإسلامي
توجهوللحد الجنوبي فهو يناديكم ذودو عن بلادكم وعن الحرمين الشريفين وهذا والله هو الجهاد الذي أمر الله به وأمر به الدين والعلماء الراسخون في العلم.
وادعوا الله ان يرنا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطل ويرزقنا اجتنابه وان يوفق قائدنا لمايحب ويرضى وولي عهده الأمين وينصر جنودنا المرابطين على الثغور وفي الحد الجنوبي وينصرهم على اعدائنا ويكفينا وإياكم شر الأمراض والاوبئه انه سميع مجيب الدعاء .
🖊عبدالله بن ناصر القنور