الجمعة, 20 جمادى الأول 1446 هجريا, 22 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الجمعة, 20 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:20 ص
الشروق
06:42 ص
الظهر
12:08 م
العصر
03:12 م
المغرب
05:33 م
العشاء
07:03 م

الموجز الأخبار ي »»

غرفة مكة تستقبل +1000 زائر بختام منتدى مكة لريادة الأعمال 2024

مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يقيم ملتقى التسامح بالحدود الشمالية

هيئة الأمر بالمعروف بمنطقة عسير تفعّل المصلى المتنقل بواجهة عسير البحرية مع انطلاق شتاء المنطقة

“فضاء الكتاب الصغار” نجاح اللقاء الثقافي للأطفال في مقهى ديسكفري

جمعية «صواب» تُخرج «101» متعافياً من الإدمان بجازان

جمعية “كيان” تفعل يوم الطفل العالمي بالتعاون مع فريق “كلنا بركة “التطوعي بفعالية هادفة

سمو محافظ الأحساء يبحث مع معالي وزير التعليم خطط ومشاريع تطوير التعليم في المحافظة

الفيصل : يترأس اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية العربية

“سعي تعلن إطلاق النسخة الثانية من ملتقى مهنتي في ديسمبر المقبل”

فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بحائل يفعّل مبادرة “الموظف الصغير” احتفالاً بيوم الطفل العالمي

انطلاق معرض حرس الحدود التوعوي “وطن بلا مخالف” في منطقة الحدود الشمالية

شهد المعرض اقبالاً واسعاً.. جمعية «اتزان» تفعل يوم الطفل العالمي بجازان

المشاهدات : 19710
التعليقات: 3

زمن الأقنعة

زمن الأقنعة
https://www.alshaamal.com/?p=266737

يتواجد نوع من البشر في كل مجتمع بل ويُشكلون آفة، ومرض عُضال على أفراده وزيادتهم تنذر بخطرٍ عظيم..

أصبحوا كالوباء المُدمر لا تعرف لهم صدق، ولا يُؤمن جانبهم..

مرتدي الأقنعة ، ومتلوني الود، ظاهرهم عكس داخلهم..

يلبسون البياض للعامة، ويُخفون سوادً قاتم  لو خرج على فُسحةٍ بيضاء لأعتمها، فنعوذ بالله منهم..

ربما يحاول البعض منهم على مُحاربة هذا الشعور، ولاينجح في استئصاله فلا يجد نفسه إلا مضمحلاً في سوء نياته..

غارقاً في حقده الدفين، ورغبته في زوال النِعم والفضل عن غيره  تأكله الغيرة، ويغلبه الشر…

فمثل هؤلاء خطرهم عظيم  يدسون السِم في الكلام والأفعال، يظهرون بهيئات  بعيدة كل البُعد عن حقائقهم إما لكسب ود، أو نيل منصب أوتفريق شمل، أو الحصول على أي غرض دنيوي باختلاف أطماعهم. .. ومما يزيد خطرهم  حرصهم على عدم كشفهم وادعائهم  السعي في الخير، ومايكنون بصدورهم أعظم.. فالحذر كل الحذر من أمثالهم..

فلنفطن لهم، ولنكبح تكاثرهم، لا أقام الله لهم شأن فإن لم ينفع معهم الدعاء بالصلاح، فهلاكهم أدعى لنسلم شرورهم…

حمانا الله، وإياكم من هذه الفئة الضارة الفتاكة،…. عليكم بتفحص علاقاتكم والبيئة المحيطة بكم  والابتعاد عمن يحملون هذه الصفات  قدر الإمكان.. فهناك حقوق لا تؤخذ إلا بالمواجهة.

 

بقلم الكاتبة : أ- زايده حقوي

التعليقات (٣) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ٣
    شقراء طالبي

    أصبت أيتها المتألقة
    للأسف واقع مجتمعاتنا اليوم
    كفانا الله شرهم ووقانا من سوء نواياهم

  2. ١
    زائر

    دائما حرفك يتميز بالإبداع

    👍

    لاعدمتك صديقتي أ.

    زايدة

    💕