إنسانية لا تعرف الحدود، هذه هي صفات أ. عبدالرحمن بن مرشد، الذي أصبح رمزاً للطيبة والعطاء في مجتمعه. يُعرف أ. عبدالرحمن بلطفه ومساعدته المستمرة للآخرين، حيث لا يتردد في مد يد العون لكل من يحتاج.
منذ زمن طويل، أثبت أ. عبدالرحمن أن قلبه الكبير يتسع للجميع، حيث يسعى دائماً لتقديم المساعدة، سواء كان ذلك من خلال دعم الأسر المحتاجة أو المشاركة في المبادرات الاجتماعية. وقد أثنى الكثيرون على جهوده، مؤكدين أن عطاءه لا يقتصر فقط على الكلمات، بل يتجلى في أفعاله.
وتلقى أ. عبدالرحمن إشادات واسعة من قبل أفراد المجتمع الذين يصفونه بأنه “نموذج يحتذى به”، مشيرين إلى أن طيبة قلبه وانفتاحه على الجميع جعلاه شخصية محبوبة ومحترمة. يقول أحد المواطنين: “لا يمكنني أن أتذكر يوماً عندما رد أ. عبدالرحمن طلب مساعدة، فهو دائماً هنا لدعمنا.”
تأتي مبادراته لتظهر أهمية التضامن الاجتماعي والإنسانية، حيث يحرص أ. عبدالرحمن على تحفيز الآخرين على المشاركة في العمل التطوعي ومساعدة المحتاجين. يتحدث دائماً عن ضرورة تكاتف الجهود لبناء مجتمع أفضل.
في ختام حديثه، أشار أ. عبدالرحمن إلى أن مساعدته للآخرين ليست مجرد واجب، بل هي مصدر سعادة ورضا له.
شهادتي فيه مجروحة.. إنسان قبل أي شيء ونعم الرجل خُلقاً وتعاملاً👍
نعم الرجل .. عرفته قبل
أن التقي به .
وعندما التقيته ،،
كأنني اعرفه منذو
امدن بعيد .. أكرر نعم
الرجل الوفي بالقول
والعمل .