الثلاثاء, 3 جمادى الأول 1446 هجريا, 5 نوفمبر 2024 ميلاديا.
مواقيت الصلاة

مواقيت الصلاه بحسب التوقيت المحلى لمدينة المدينة المنورة ليوم الثلاثاء, 3 جمادى الأول 1446هـ

الفجر
05:11 ص
الشروق
06:31 ص
الظهر
12:05 م
العصر
03:16 م
المغرب
05:39 م
العشاء
07:09 م

الموجز الأخبار ي »»

غارت أمكم

‎سيدة في منصب مهم داخل الاتحاد السعودي

أب و5 من أبنائه يطرحون شاهين فرخ بـ 101 ألف ريال

‎نائب أمير منطقة حائل يزور محافظة الشملي ويلتقي بالأهالي

وفد من بنك التنمية الاجتماعية يبحث مع مسؤولي “بر جدة” تعزيز التعاون في تمكين الأسر

هل يحق للمرأة نقل سيارة زوجها المتوفي إلى اسمها دون الحصول على رخصة قيادة؟ .. المرور يجيب!

وزير الشؤون الإسلامية يوجه بتخصيص خطبة الجمعة القادمة لتذكير الناس بمكانة المساجد في الإسلام ووجوب المحافظة على نظافتها وحماية مرافقها وخدماتها من الاعتداءات

سمو محافظ الأحساء يرأس اجتماع لجنة الدفاع المدني الفرعية

جمعية «صواب» تستقبل «أبانمي» لتعزيز التعاون ودعم المتعافين من الإدمان في جازان

مستشفى الملك فهد التخصصي بتبوك يطلق مركز الاتصال الموحد لخدمة المستفيدين

سمو رئيس الوفد السعودي المشارك في المنتدى الحضري الثاني عشر يعقد لقاءات ثنائية مع عدد من رؤساء الوفود المشاركة

رئيس الوزراء المصري والأمير د. فيصل بن عياف يزوران الجناح السعودي المشارك في المنتدى الحضري الدولي بالقاهرة (WUF12)

المشاهدات : 11826
1 تعليق

كن سراجا وانبعث من جديد

كن سراجا وانبعث من جديد
https://www.alshaamal.com/?p=275298

عندما تكون سراجاً يضيء عتمة الآخرين فتبث أملاً وتحيي قلباً فثق تماماً أن انطفاء سراجك يوماً ما لن يكون النهاية ، بل ستكون أضفت عمراً آخر لعمرك وستنبعث هناك من جديد بطريقة أخرى في حياة الآخرين .
إن سيناريو حياتنا المعقد بكل تفاصيله يستمر إلى مالا نهاية باتحاده بآمال الآخرين وتطلعاتهم وابتساماتهم وتصحيح مسارات حياتهم ، فمن يحيا لنفسه سيحيا حياة قصيرة ومن يحيا لغيره ستحيا ذكراه وأعماله الصالحة من بعده.
لكن يجب علينا أن نضع موازنة عادلة بين النفس والغير فلا نجهد أنفسنا بطريقة لا نستطيع بها مواصلة المسير ، بل نشحذها بالجد والعمل على تطويرها ونمائها ، ففاقد الشيء لا يعطيه وعطاؤك سيقف عند حد معين بحسب مستوى قدراتك ، حيث أنه لابد من الاستزادة والنماء ليستمر ويتجدد العطاء إذاً فلنتزود لرحلتنا قدر استطاعتنا والبركة ستحل في زادنا كلما بذلنا منه للغير .
ومن هنا تأتي قيمة العمل التطوعي سواءً الفردي أو الجماعي فعندما نحيا للغير ونحب له ما نحب لأنفسنا ونبذل وسعنا في مساعدته بأعمال البر والخير ، ونتخلق بالإحسان والإيثار سنبني مجتمعاً مؤمناً قوياً متكاتفاً متبعاً لهدي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وقد سماه الله تعالى عظيماً ، فقال في محكم كتابه :{ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ } (القلم:4).

تحياتي؛
أ.صبا العلي

التعليقات (١) أضف تعليق

أضف تعليق

بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه.

You may use these HTML tags and attributes:
<a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  1. ١
    زائر

    احسن الله إليك وبورك سعيك ومسعاك